عبد الرحمن: و أجمل ما فى حياتى يا راجى أنى أؤمن بالله و أنى أنكسر بين يديه متضرعا و طالبا حوائجى و أنى أعلم أنى سألقاه يوما و أنى أتمنى أن يكون أسعد يوم لقائه
و الله لولا معرفة الله تعالى ما كان للحياة طعم و لا معنى
راجى:كلام جميل يا عبد الرحمن و لكن هل لك أن تكف عن الثرثرة الآن ؟فقد بدأ الرابى اليهودى يتكلم