توجد الآيتين بسورتي الواقعة والمعارج التي تتحدث عن انشاء فيما لا نعلم
وهو ما يخص ما ذكرته بالكتاب عن انتقال الآني كما ان الآية بسورة الزخرف تتكلم عن المعارج التي عليها يظهرون
وكل هذا يدل على سبق القرآن وأنه معجز وان السماوات جزء منها غيب وهو من العجز الذي تكلم القرآن عنه تجاها بسورة الرحمن
وعلينا التثبت من نظريات الغرب قبل أن نجعلها موضع أهمية في تفسير بعض النصوص