و مما لا شك فيه أن الله عز و جل أعلم بكتابه الحكيم
و هو أعلم سبحانه و تعالى بسبب الزرقة
و ما كتبته فهو فهم رزقنى الله إياه كطبيب
فإن أصبت فبفضل الله وحده لا شريك له
و إن أخطأت فمن نفسى و من الشيطان

اللهم حرمنا على النار بفضلك و برحمتك يا أرحم الراحمين