لا عليك أخى عبد مسلم
وشكرا لكل من شارك
ولكن عند تمحيصى فى الإجابات أخى الراوى وجدت أنه الآذان فى أذن المولود نافلة وليس واجبا شرعيا...والله أعلم
لا عليك أخى عبد مسلم
وشكرا لكل من شارك
ولكن عند تمحيصى فى الإجابات أخى الراوى وجدت أنه الآذان فى أذن المولود نافلة وليس واجبا شرعيا...والله أعلم
أختنا حفظكم الله
هنا سؤالان متشابهان لو حضرتك أخذتِ بالك ، أولهما في مشاركة 1 لحضرتك
فالأول في الآذان في أذن المولود والإقامة في الأخرى ولا يوجب هذا الآذان أو الإقامة لا صلاة ولا نحوه عدم الصلاة وقتها واجب شرعي لأن الأذان في إذن المولود سنة أو مندوب ولا يلزمه صلاة بل يُخَطَأُ من صلي بناءً عليه .اقتباس5- أذن للصلاة وأقامها دون أن يصلى أو أى أحد معه متى يكون هذا واجبا شرعيا؟
6- صلاة بدون أذان أو إقامة متى يكون هذا واجبا شرعيا؟لماذا؟
وفي السؤال الثاني :تسألون عن صلاة بلا أذان ولا إقامة بل وهذه الصلاة شرعا واجبة ،
فهذا باتفاق جمهور المسلمين في صلاة الجنازة مثلا ،
ويصح في صلاة العيدين عند بعض العلماء خصوصا أبي حنيفة :radia-icon: مثلا
فالسؤال الأول يسأل عن : متى تكون الآذان بدون صلاة واجبا شرعيا ؟
والسؤال الثاني يسأل عن : متى تكون الصلاة واجبا شرعيا بلا أذان ؟
فلو حضرتك يا أختنا دققتي في السؤالين وإجابتهما لوجدتِ ان كلام الأخ الحبيب الراوي صحيحا سليما
فائدة مهمة جدا : بالنسبة للناس الذين يستجيزون إخراج زكاة الفطر مالا بناء على إجازة أبي حنيفة لهذا عند الضرورة فإنه يجب عليهم صلاة العيد وجوبا عينيا رجالا ونساء كبارا ربما وصغارا ، اكرر وجوبا عينيا .
وإلا فمن اخذ من أبي حنيفة :radia-icon: جواز إخراج زكاة الفطر مالا [عند الضرورة كما ذكر أبي حنيفة نفسه :radia-icon:] وأخذ كون صلاة العيد سنة مؤكدة من احد اقوال مالك :radia-icon: فتركها مثلا أو صلاها كسنة مؤكدة لا فرض ، ثم أجاز إخراج زكاة الفطر من اول رمضان نقلا عن الشافعي:radia-icon:[وإن كان هذا لم يثبت عنه مطلقا بطريق صحيح وما هو بكتب الفقه المتداولة في ذالك للأسف نقل خطأ و غير صحيح عن الشافعي :radia-icon:ولا أريد ان اسمي هنا أسماء كتب ونحوه فما صح غير القرأن ولا أصح بعده إلا الصحيحين]
المهم : من فعل مثل هذا ! أي أخذ من كل إمام مثلبته قال العلماء وأئمة الهدي فهو زنديق والعياذ بالله ،
وبإسلوب اخر : من اخذ برخص العلماء فتتبعها فهو رخيص الدين لا غاليه !
"" فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ""
ا. هـ
وعذرا عن الخروج عن الموضوعلكنها فائدة فقهية مما سبق
التعديل الأخير تم بواسطة عبد مسلم ; 19-10-2008 الساعة 11:41 PM
قُمْ يَا أَخِي بِشَوْقٍ للهِ قِيَامَ مُوْسَى فَقَدْ قَامَ وَقَلْبُهُ يَهْتَزُ طَرَبَاً وَ يَضْطَرِبُ شَوْقَاً لِرُؤْيَةِ رَبِِهِ فَقَالَ" رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ ..." وَجَهْدِي أَنَا "...وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى".
أستغفرُ اللهَ لِى وللمسلمينَ حتى يرضَى اللهُ وبعدَ رضاه، رضاً برضاه .
اللَّهُمََّ إنَّكَ أَعطَيتَنَا الإسْــلامَ دونَ أن نَسألَكَ فَلا تَحرِّمنَا وَ نَحْنُ نَســأَلُكَ .
اللَّهُمََّ يَا رَبَ كُلِ شَيئ، بِقُدرَتِكَ عَلَى كُلِ شَيْئٍ، لا تُحَاسِبنَا عَن شَيْئٍ، وَاغفِر لَنَا كُلَ شَيْئ .
اللَّهُمََّ أَعطِنَا أَطيَبَ مَا فِى الدُنيَا مَحَبَتَكَ وَ الأُنسَ بِكَ، وَأَرِنَا أَحسَنَ مَا فِى الجَنَّة وَجْهَكَ، وَانفَعنَا بِأَنفَعِِ الكُتُبِ كِتَابك،
وَأجمَعنَا بِأَبَرِِ الخَلقِِ نَبِيَّكَتَقَبَلَ اللهُ مِنَا وَ مِنكُم وَ الْحَمدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات