ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم.

اظن ان من عزى ذاك في الامس, كان ينتظر من هذا شكرا على تعازي في الصحف اليوم. ولكن صفعة جديدة علها توقظهم.