جزاكِ الله خيراً أختي الغالية المشتاقة للجنة
سبحان الله الدنيا دي أصبحت مصالح دنيا حقيرة وفانية
بارك الله في أختك مريم وجزاها الله الجنة بغير حساب
أحييها على هذا الموقف الشجاع
أدعوا الله أن يثبتها في وجه هؤلاء الشياطين وتتمسك بحجابها
للأسف الشديد هؤلاء يريدون فتاة تلبس القصير والضيق لتجلب لهم الزبائن عايزين نساء المسلمات تقلد نساء الكفار تلبس على الموضة لباس لا يستر العورة لقصر وضيق ملابسها الخادشة للحياء والشفافة هذا لا يجور شرعاً
جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه : صنفان من أهل النار لم أرهما : قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس؛ ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤؤ سهن كأسمنة البخت المائلة ؛ لا يدخلنا الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا (134)
نسأل الله السلامة بأذن الله ربنا هيعوضها ويرزقها من حيث لا تعلم
انا عن نفسي لو خياروني بين الوظيفة والحجاب أختار الحجاب لا أفرط بها ابداً
نسأل الله سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى أن يقسم لنا من خشيته ما يحول بيننا وبين معاصيه وأن يغفر لنا ذنوبنا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين
تحيتي لكِ غاليتي تحيتي الى اختك الشجاعة مريم ثبتها الله على الحق
اللهم اغفر لأبي وأمي وارحمهما كما ربياني صغيرا
المفضلات