الملخص

جمهور الفقهاء يرى أن من يتزوج من محارمه يطبق عليه حد الزنا
و خالف أبو حنيفة فرأى أن من تزوج من محارمه لا يطبق عليه الحد لشبهة العقد و لكن يعزر بأشد أنواع التعزير


فطارحة الشبهة قامت بمجهود جبار لإختراع الشبهة
تجاهلت أقوال جميع الفقهاء عدا أبو حنيفة و أهم من أقوال الفقهاء الأحاديث الواردة فى تلك القضية
و يبدو أن السيدة الفاضلة عميت عن قول أبى حنيفة أنه يعزر بأشد أنواع التعزير

مجهود جبار تستحق عليه التحية