شكرا لمرورك أختي الفاضلة ....
وصدقيني .....
لقد أحبت العذراء ابنها أكثر منهم وسمعت البشرى به أنه ابن الله كما في كتبهم ....
لكنها لم تعبده وتسجد له !!!!!
كذلك بطرس ....
والتلاميذ ....
كانوا لا يرونه الها البتة ....
لكن نصارى اليوم يريدونه الها .....
فلا حول ولا قوة الا بالله ....
الأمر ليس لعبة .... انه مصير في الأبدية .....
نسأل الله لهم خير الهداية ....
أطيب الأمنيات للجميع من طارق ( نجم ثاقب ) .
المفضلات