هكذا أحب الله بأقانيمه الثلاثة العالم حتى بذل الأقنوم الثاني الابن الوحيد للأقانيم

[نجم ثاقب]

اقتباس

بارك الله فيك يا ثاقب فهى مواضيعك دائما تحتاج من النصرانى مايكرو او نانو تفكير عند قرائتها ليتبين مدى الظلمات التى علق بها

وبعيدا عن موضوعك الرائع فقد وجد اخى الحبيب ذو الفقار هذه المداخله من احد المشرفين النصارى فى موقعهم



من الخطأ أن نقول : أن ألله له طبيعتان اللاهوت و الناسوت
من الصـح أن نقول : أن المسيح له طبيعتان اللاهوت و الناسوت

ونستنتج من هذا ان ............... لا تعليق

جزاك الله كل خير أخى الحبيب

[COLOR="Red"]
أخي الحبيب عصام ......

شكرا للمرور لا سيما أنك عرضت بمرورك الكريم موضوعا يستحق المشاركة في التعليق عليه ....

وتحياتي أيضا لأخينا الحبيب ذو الفقار .....

ولكن الحقيقة أن رد النصراني المقتبس من جانبكم هو فخ أوقع به نفسه .....

اقرأوا ايها الأعضاء واحكموا بآرائكم بعقل نير وفكر موضوعي :

[/FONT][FONT=Traditional Arabic] من الخطأ أن نقول : أن ألله له طبيعتان اللاهوت و الناسوت
من الصـح أن نقول : أن المسيح له طبيعتان اللاهوت و الناسوت.

لأن القول بأن الله يمكن أن يكون انسان أمر مرفوض بغريزتهم رغم ضلالهم .....
ولكن عبادة الانسان راجت واعتادوا عليها لأن محور الحديث كان التحريف الذي جعل الانسان الرسول سيدنا المسيح عليه السلام هو الله والعياذ بالله .....

فاني أرى سبب هذه الاجابة التي أتحفنا بها صاحبها الضال سببها .....
أن المسيح ليس هو الله .... فلو كان هو .....
فما اشترك به المسيح مع الله من وجهة نظر ضلالهم سيسري منطقيا ايضا ليشترك الله به مع المسيح .... ولكن يبدو ان صاحب الرد أفاق بالحق ونطق ولو لبرهة .....

هداهم الله الى الأبد .... آمين .


أطيب الأمنيات للجميع من طارق ( نجم ثاقب ) .