صح لسانك على هذه القصيده ، التي بها أوجزت فأوصلت وبلغت ، وخيرُ الكلام ما دل قليلُه ، فأختصرت الحديث والشرح عن 1700 عام من الضلال والشرك والكُفر بالله ومن هو مُسببه ، لأُمه إتبعت(شاول) عبدالله إبنُ سبأ النصارى ، الذي حمل راية المسيح وشوهها إلى وديان الظُلمه وتحدي الله . وسحق مُعتقد خمس مليارات إنسان ، وعبر هذه السنين كُلها .