موضوع

أخي

فرقة منهم يجرون وراء اليسوع لينقذهم

و بعضهم ممن يعبد الصليب يجري وراء الخشب.

و بعضهم ممن يعبد الصخرة يجري وراء صخرة خلاصه. ( الهه صخرة خلاصه !!!)

و بعضهم يجري وراء الخروف.

و لكن في ذلك الوقت لا يسوع و لا أخشاب و لا صخور و لا خرفان يمكنها انقاذهم من عقاب الاله الحقيقي الذي طالما تعنتوا و تجبروا و سخروا من وجوده عليهم لعنة الله أينما حلوا.