سبحان الله, و لا حول و لا قوة إلا بالله.

لماذا الإعتراض مادام المصلوب يسوع, شبه بالخروف و اللبؤة و الحشرة, لا يضر أن يكون ضفدعة, ما الفرق؟ كلها حيوانات.

اقتباس
* "البابا لا يريد الضفدعة المصلوبة" و "تلك الضفدعة تسيء لمشاعرنا الدينية".
الضفدعة تسيء لهم و الخروف لا يسيء ؟ مرحبا بالعقول النائمة.

هذا ماكسبته النصرانية من اتباعها للكتاب المكدس بالأكاذيب و التخاريف. هتك حرمات معتقداتهم (ولو أن ليس لها حرمة ) فكل يوم يخرج من ينتقدها,و من يستهزء بها من كل حذب و صوب.

الحمد لله على نعمة الإسلام, فليس لدينا خرفان تعبد و لا صليب يسجد له و لا مصلوب مضروب يسأل.