اقتباس
يقول النص الثوراتي في الاصحاح الربع والثلاثون من سفر الثتنية 34: 5 فمات هناك موسى عبد الرب في ارض مواب حسب قول الرب

34: 6 و دفنه في الجواء في ارض مواب مقابل بيت فغور و لم يعرف انسان قبره الى هذا اليوم

34: 7 و كان موسى ابن مئة و عشرين سنة حين مات و لم تكل عينه و لا ذهبت نضارته
فنظر اخي الفاضل كيف ان هدا الكاتب يصف مرحلة موت موسى ومكان دفنه واعترافيه بانه لايوجد انسان يعرف قبره الى يومه اي زمان تاليف هده الثوراة التي بين اليدين الان فلفقرات تخبرنا بان موسى مات وان من كان معه دفنه في الجواء في ارض مؤاب مقابل بيت فغور
ومن هنا نستخلص ان المؤلف لم يكن في زمان موسى ولو كان من زمانه لما قال ولم يعرف انسان قبره الى هد اليوم
فاصحاب موسى ادرى بقبر موسى فهم من دفنوه

جزاك الله خيرا أخي ارميا المسلم
متابع