كان المسلمون في عصر تقدمهم العلمي المزدهر لا يظهرون احتقارهم للأمم الأخرى رغم تخلفها عنهم فلم يطلقوا عليها مسميات مثل "الدول النامية" "الدول المتخلفة" "العالم الثالث" رغم أن الكنيسة قتلت العلماء وأصحاب العقول وفرضت عليهم التخلف
ثم بعد أن تقدم الغرب علينا أرادوا الهروب من عقدة النقص لديهم فأصبحوا يرموننا بما كان فيهم ونسوا أنهم كانوا عالة علينا في زمن من الازمان