السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد مسلم مشاهدة المشاركة


اختنا حفظكم الله ، انا اعلم انكِ من مصر وأنكِ تحديدا من الأسكندرية لأن اهل الأسكندرية لهم أسلوب خاص أنا أعيه واعلمه حيث يظهر منه ما يُنْبِأُ به !!!
ولهذا سألتكِ تحديدا ولأن من يقول بوجود صحف إبراهيم وموسي تحديدا والكلام ده عندكم بالأسكندرية ، لكن خذي بالك !!! فانت هنا على منتدى ويرد على النصاري فلا تذكري مثل هذا مطلقا لأي أحد !!!! فما بالك تذكرينه على الملأ !!!!!!!!!!!!!

جزاك الله خيراً يا أخى على التنبيه أنا جديدة عهد بالأنترنت
QUOTEالمهم :لا يوجد كتاب على وجة الأرض صحيح النسبة الى الله غير القرأن الكريم وفقط بالقراءات العشر الموجودة او الروايات العشرين [حيث لكل قارئ راويان كما هو معلوم]
أما ما سوى ذالك فكله مجاهيل * مجاهيل QUOTE
صدقت واللهِ يا أخى( فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ{79}) البقره

وبالنسبة لصحف إبراهيم وموسى المذكورة في القران فلا توجد على وجه البسيطة و إنما يقول هذا الجهلة من المتصوفة لأن لهم [كما يدعون] علم لدني ودليلة [كما يقولون جهلا
] "" عَبْداً مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْماً ""

المهم : بعضهم يقول بأنها موجودة عن طريق الكشف والإلهام خصوصا الطريقة ـ تقريبا ـ القادرية وموجود منها نسخ كمخطوطات عمرها حوالي 500 سنة خصوصا على ما اذكر في المرسي أبو العباس ، ، وكنت قد نزلتها كنسخة إلكترونية لنظر ما فيها وما فيها إلا ما كان الناس تقرأه في المساجد ليل نهار زمــــان من جهلة المسلمين !!!
لذا قلت أنا ما قلت فقط لأنكم من الأسكندرية وان هذا يثار عندكم لكن العلماء عندكم كالدكتور الشيخ الكبير / محمد إسماعيل المُقَدَم وغيره يردون هذا بيسر عندكم كما اعلم
"" ... وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ""كما ذكرت حضرتك المتصوفه من جهلة المسلمين_ والله هو الهادى_ ونحن ولله الحمد نتبع منهج السلف الصالح ونتبع فرقه أهل السنه ولله الحمد ونحتسبها بأذن الله أنها الناجيه التى بلغ عنها رسولنا الكريم

أي يخفى على بعضنا فالغَمُ والغَبُ هو الخفاء
ففي حديث عائشة :radia-icon: قالت "" كان رسول الله يتحفظ من شعبان ما لا يتحفظ من غيره ثم يصوم لرؤية رمضان فإذا غَمَّ عليه عد ثلاثين يوما ثم صام "" رواه أبو داود والدارقطني وقال : إسناده صحيح
وفي رواية البخاري ""... فإن غَمَّ عليكم فصوموا ثلاثين يوما "" وفي رواية للبخاري أيضا "" ... فإن غَمَّ عليكم فاقدروا له "" وأيضا "" فإن غبي عليكم فأكملوا العدة "" وفي رواية ""... فإن أغمي عليكم الشهر فعدوا ثلاثين "" هذه الروايات كلها في صحيح مسلم . وفي رواية البخاري ""... فإن غبي عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين ""
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ،
جزاك الله خيراً على التوضيح أخى الفاضل وزادك الله علماً يارب العالمين