شكراً لكم اخوتي
ولكن هل بإمكانكم ان تعطوني معلومات عنا لقرين؟ وسبب حدوث هذه الحالات
..
على فكرة متل هذه الحالة في لهجة مديني يسمون الجني الذي يأتي ويضغط على النفس ب (أبو اللبيد) اي الذي يلبد على النفس
شكراً لكم اخوتي
ولكن هل بإمكانكم ان تعطوني معلومات عنا لقرين؟ وسبب حدوث هذه الحالات
..
على فكرة متل هذه الحالة في لهجة مديني يسمون الجني الذي يأتي ويضغط على النفس ب (أبو اللبيد) اي الذي يلبد على النفس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا اخ حلوانى اريدك ان تحكم عقلك سواء اكانت امك الكريمه مسلمه ام غيرذالك هذه الاشياءليس لها علاقه بادين هذا السؤال لا يطلب الاجابه عنه هنا انما يطلب من المختصين فى الطب النفسى وخلافه وارجوا من الله ان يرشدك الى الصواب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا يوجد ما يجعلنا نجزم أنه جن قد تكون حالة نفسية فقط
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
أخى حلوانى
القرين الذي يكون مع كل إنسان ليس له القدرة على التدخل في حياته، وإنما هو يوسوس بالسيئات فقط ، وقد جعل الله تعالى للمؤمن سلاحا يقاوم به هذا الوسواس ، وهو ذكر الله تعالى ، فمن اعتصم بذكر الله ، وأعلاه كتاب الله الكريم ، فلن تستطيع شياطين الأرض كلها أن تغلبه بوسواسها الخناس،
وفي قرآننا الموجود لم يكن فيه ذكر للقرين بالمعنى المقصود ، المشهور على ألسنة أوساط الناس ، وإنما المقصود منه : المعنى العام ، وهو : الصاحب الأنيس ، والمصاحب الجليس ، والرفيق المرافق ، المأخوذ منه الاخلاق ، والمكتسب منه الصفات ، والمؤثر في الطباع والمتأثّر به بالمعاشرة في الحياة ، هذا هو المقصود من القرين في الآيات المباركة .
وأمّا القرين بمعنى : ولادة جني مع ولادة كلّ انس ، يولد معه ويحيى بحياته ويموت بموته ، فهذا القرين هو خرافة وليس له من الصحة شيء ،.
أما بخصوص حالة الوالده
الاجابه عنه عند المختصين فى الطب النفسى وخلافه وارجوا من الله لها الشفاءوالله يعينك بخصوص أستفسارك
.. أنت بس روق وهدي أعصابك ..
وربنا يخفف عنك وعنها..
وعموما توكل على ربك وبيفرجها إن شاء الله ..
جزاكم الله خيراً على ردودكم الطيبة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات