لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
هل وصل الأمر إلى هذا الحد !
لاإله إلا الله محمد رسول الله
حتى أحباب الله الأطفال الأبرياء الذين لم يعرفوا النجاسة بعد
ولكن لاعجب من ذلك فليس بعد الكفر ذنب
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
هل وصل الأمر إلى هذا الحد !
لاإله إلا الله محمد رسول الله
حتى أحباب الله الأطفال الأبرياء الذين لم يعرفوا النجاسة بعد
ولكن لاعجب من ذلك فليس بعد الكفر ذنب
قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب
إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.
دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
( هنا دار الإفتاء)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات