على فكره يا جماعه انا فى رأيى ان الراجل ده اخطر والعن بكتيييرمن زكريا بطرس وماضيه مع الاسلام اسود
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
هذا الرجل في الماضي كان يستقوي فقط بجمعية حقوق الإنسان المصرية وكان يناوش من بعيد ولم يكن يدخل في حوار صريح حول الإسلام أو اهله
ولكن من تغير الحال , وظهور المطايا علي الكراسي , انقلب الرجل وانتفخت عيونه وزاد حقدة وقطر لسانه بكل ما هو سام
ان كل مشاهد للرجل يري الغل والحقد الذي كان يدارية , ولكن اليوم يحاول أن يكون اسد - وهيهات أن يصبح الخنزير اسداً - تلك حقيقة فهو يحاول التكلم دائما بحدة وعنف ويحاول أن يبرز في صورة المتنمر
ولكني لا أنسي مشهد له وهو يفر مزعوراً تحت النعال في إحدي محكام القاهرة وذلك بعد ان تعدي علي نبية الوحش المحامي والفارق جلي في المكانه العلمية وكذا الادبية بين الاثنين - والمشهد مصور علي الـ youtube
فهو - كما اخبرني الثقة - في الناحية القانونية جاهلا الي ابعد حد يوصف وانه ان ربح قضية ما فيكون السبب ان الموقف القانوني للخصم منعدم
ولا ننسي انه عندما تدخل في القضية ضد مكسيموكس كان نصيب تدخلة الرفض - اي الخسارة - ولكن مكسيموكس خسر الدعوى لانه بكل بساطة مخطي وكان موقفة ضعيف للغاية . ,ورفع القضية كان خطاء فادحا منه
والشاهد من المثال هو توضيح ان هذا الرجل لم يكسب تلك القضية والتي اوهم النصاري بانه ربحها ؟!! وهذا لم يحدث بل حقيقة الامر ان مكسيموكس رفع قضية ضد الدولة وخسرها وتدخل جبران هذا وتم رفض تدخلة لانه تم مخالفا للقانون
فهو علي المستوي القانوني صفر نصراني ليس بكبير
وعلي المستوي الإنساني مكروه للغاية من الجميع مسلمين ونصاري ولا يظن البعض انه محبوب في الوسط النصراني !! لا مطلقا والامثلة كثيرة جدا
حتي ان الكنيسة لم تستعين به في وضع اللائحة الموحدة الجديدة للاحوال الشخصية الخاصة بهم ولا حتي في نزاع الدير الاخير . فهم يعرفون قدرات الراجل القانونية
وهو يحاول بتلك التصاريح وبتلك الافعال ان يبرز نفسة امام النصاري كحامي الحمي في محاولة غير مجدية لينصب نفسة محامي عن النصاري ويلمع نفسة امام اقباط المهجر - كمل فعل سيدهم رئيس تحرير وطني - ولكنه لم يفلح حتي الان ولا اظنه يفلح فقدرات الراجل تقف عند نفخ العيون وقطر السم عند فتح الفم لا اكثر ولكن ربما اقل
وقال عنه بعضهم - من النصاري - انه يجر الكنيسة لمعارك كثيرة بلا مبرر كان اخرها بلاغه ضد الدكتور زغلول النجار والذي كان سيفتح ابواب الجحيم علي الكنيسة عندما يدلي الدكتور زغلول باقواله ويظهر اسرار الكنيسة في مجال التنصير والتي كانت تود الكنيسة لو لم يفتح الباب حولها
فاجمالا : هو ضعيف من الناحية القانونية والكل يدرك هذا
هذا الذكر - عفوا فليس كل ذكر رجل - يحاول ان يستميل جهلاء النصاري بتلك المعارك ليبرز نفسة حامي حماهم
وهو يورط الكنيسة في العديد من المخاطر بغباء لا يحسد علية
وهو يحاول ان يشغل نفسة باي شي بعد ان استبعدته الكنيسة في كافة المشريع القانونية الحيوية واكتفت فقط به كبودي جارد ليس الا
والله المستعان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات