بالنسبة لإستبراء الرحم
177490 - أن النبي نهى عام أوطاس أن توطأ حامل حتى تضع و لا غير حامل حتى تحيض حيضة
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 1302
--------------------------------------------------------------------------------
14089 - أن النبي قال في سبي أوطاس : لا توطأ حامل حتى تضع و لا غير حامل حتى تحيض حيضة
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 2138
و ربما تقول أن أوطاس كانت بعد غزوة بنى المصطلق
أى أنهم ربما كانوا يأتون السبايا مباشرة فى تلك الغزوة قبل النهى
الرد
ربما فى حالة عدم وجود زوج
أما إن كان للمرأة زوج فاستبراء الرحم شئ بديهى حتى يتبين أنها لم تكن حبلى من الزوج السابق
يتبع
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات