أرحب بالضيفة الكريمة
عزيزتي , عندك عدة مغالطات في مشاركتك
أولا , وضعتي قانون وفرضتيه علينا , وكان يجب عليك مناقشتنا فيه أولا
وهو (لماذا يجب أن تكون أجرة الخطيئة الموت؟؟؟)
اليس الرب من خلق الأشياء كلها , أحل بعضها وحرم بعضها , فلماذا لا تقولين أن أجرة الخطيئة هي الكفارة التي أسنها الله , لكل ذنب له كفارته وأتيك بمئات الأدلة من كتابك على ذلك أن أجرة الخطيئة لم تكن دائما الموت
ثانيا : أن آبائكم قالوا لنا أن الموت المقصود هو الموت الروحي أي الإنفصال عن الرب , فإذا كان ذلك كذلك , كيف تقولين
يبدو لي من هذه الجملة أنك لا تؤمنين أن الموت هنا روحي فتظنين أنه موت مادي وإلا فكيف ينفصل الإنسان عن ربه عدة مرات !!!!اقتباسلذلك يستلزم القصاص العادل أن يموت الإنسان مرات عديدة ، بقدر عدد خطاياه ، لكى يستوفى ديونه
ثالثا :
من خلال كلامك عن المحدود و الغير محدود أفصحتي أن الناسوت هو من قام بالفداء , فهل الناسوت غير محدود ؟؟
بالعكس هو محدود مثلنا تماما لأنه إنسان كامل , فكيف يحمل عنا خطايانا ؟؟؟
وأخير:
فيما يختص بالتأديب والفرق بينه و بين العقاب
لي سؤال
هل هناك من آمن بالمسيح إيمان كامل , ولن يدخل الملكوت ؟؟
(الإجابة بيوجد أو لا يوجد )
لا أنسى أن أشكر صاحب الموضوع على موضوعه الجميل
[/COLOR]
المفضلات