الزميل النصراني يحاول دائما إسقاط إفلاس كتابه المقدس على القرآن, لكي تهدأ نفسه و يستقر به الحال.

فهيا ألست تقول فتشوا في الكتب, ونلزمك الآن بطلبك لنا, فحاول إن استطعت أن تثبت إدعائك.
و أطلب من كل الأعضاء جازاكم الله عدم وضع أي تعليق حتى يأتينا الأستاذ رموز بدليل من القرآن على كلامه.

و أنبهه لشيء مهم هو أن تكون الكلمات وردت في إطار الغزل و المدح في مفاتن النساء كما ورد في سفر نشيد الإنشاد.


ننتظر.