صدق ولا بد إيه ...................أن تصدق.

الرسالة كتبها المستول بعد أن حلت عليه الروح القدس. بعد مائة سنة من اليوم, سوف يجدها أحد بابوات الكنيسة, فلن يفهم ما فيها, ثم يأتي مجمع مسكوني جديد فيقرون أنها من أسفار الكتاب المكدس. لما فيها من روحانية و صعوبة في الفهم على عامة النصارى إلى على القساوسة الجهابز في الروح القدس. فتصبح :

رسالة إلى المريخيين الأول