هذه القصة المنتشرة على صفحات الإنترنت بشأن إسلام الدكتور موريس هي مجرد أكاذيب وكلام فاضي وجوانب التلفيق والتدليس فيها فاضحة.
ولا دليل على صحتها ولا مصداقيتها.
ولا مصدر صحيح تنبني عليه.
إنما هي قصة يمكننا أن نحكيها للأطفال قبل النوم.
وأكاد أجزم أنها من وضع النصارى أنفسهم.
المفضلات