وغدا نتابع باذن الله .
مع اطيب الامنيات للجميع من أخيكم نجم ثاقب ( طارق ) .
وغدا نتابع باذن الله .
مع اطيب الامنيات للجميع من أخيكم نجم ثاقب ( طارق ) .
جزاكم الله خير أخي نجم ثاقب
اطلب من احد الحراس الدليل بل أطلب الدلا ئل لنجمع الكثير من الاسئلة والكثير من الاجابات ..فى سؤال واحد واجابة واحدة
وبذالك لا نخالف شروط لغز نجمنا الثاقب
اطلب منة الدلا ئل على ان الباب الذى يقوم بحراستة هو باب السلامة
فلو كان صادقا
سيجيب بعشرات الدلا ئل ويذيد بقدر المستطاع ويعطى البراهين الصادقة
الصادق ير يد السلامة للجميع
وان كان كاذبا ستعلم من اجابتة وتجدة يقلل من الاجابة بكل ما يستطيع
حتى وان اعطى دليل ستجدة دليل باطل وبرهان كاذب
وعند الاجابة ستكون الحقيقة واضحة ايهما باب السلامة
جزاك الله خيرا اخى طارق
أخى طارق :
لو تحب أقول رأيى فى الموضوع فسوف أعرضه !
بما أنه فيه طريقين ..... طريق السلامة و طريق الندامة و كل منهما عليه حارس ..... فإننى سوف أفترض أن طريق السلامة يقف عليه الحارس الصادق .... أما طريق الندامة فيقف عليه الحارس الكاذب ..... فبالرغم من أن حراس النار ملائكة ...... إلا أن النار هى دار جزاء و ليست دار إختبار ..... أما طريق السلامة و طريق الندامة فهما إختباران ..... و بالتالى لا بد أن تكون مقدماتهما من نفس نوعيتهما ..... فحارس طريق السلامة سيدلك على طريق السلامة الذى يحرسه ..... و حارس طريق الندامة سيدلك على طريق الندامة الذى يحرسه أو سيحاول إبعادك عن طريق السلامة الذى يحرسه الحارس الآخر !
و بالتالى فالإختبار سيكون بسؤال أى منهما بسؤال تكون إجابته معروفة مُقدماً ..... فإذا أجاب أحدهما بالصدق أو بالإجابة المتوقعة .... فهو حارس طريق السلامة و علينا الذهاب فى الإتجاه الذى يحرسه ..... إما إذا كان العكس ، فعلينا الذهاب فى الإتجاه الآخر !
و السؤال يجب أن يكون من نوعية الأسئلة التى لا تقبل الشك ..... مثل : هل الله واحد ؟ ...... من خالق السموات و الأرض ؟ ...... أو من هون رب السموات و الأرض ؟
و هذه إجابات لا تقبل الشك و بالتالى يُمكن لنا إكتشاف الكاذب من الصادق و معرفة أى طريق هو طريق السلامة و طريق الندامة !
و تقبل تحياتى يا أخى العزيز
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
http://www.bare-jesus.net
أخي الحبيب والمشرف العزيز عبد الله القبطي ....
أحب أولا أن اعرب عن سعادتي لرؤية مشاركاتك تعود الينا بعد غياب طويل .
وثانيا أشكرك على اثراء الموضوع بابداء ما تراه .....
وما تكلمت به هو عين الصواب .....كوجهة نظر واقعية .....
لك مني كل الاحترام والمحبة .....
أطيب الأمنيات لك من اخيك نجم ثاقب ( طارق ) .
اخواني وأخواتي .....
أعتذر لتأخري عليكم للبدأ بالموضوع ....
فقد كان يوم الخميس يوم انشغال مع الاسرة من أوله لآخره .....
متعكم الله بأهلكم وأحباءكم بالخير وهدوء البال .....
أطيب الامنيات لك من أخيك نجم ثاقب .
والآن كيف يمكن ان نستفيد من ذلك اللغز في طرح الموضوع الاصلي ؟؟؟؟؟
سأحاول ترتيب النقاط حتى نتحاور بها سوية .....
وذلك حتى تصل الفكرة لكم ومغزى الموضوع ....
لتعرفوا الى أى حد نحن نحزن على عقول النصارى عندما يكون لهم حارسا يظنونه ينقل لهم الحق.
عندما يحذرهم قساوستهم من التفكير .....
عندما يناشدونهم علماءهم أن يؤمنوا فقط ....
بينما هم مطمئنون أنهم سائرون الى أبدية الفردوس .....
نبدأ بسم الله الرحمن الرحيم ......
وندعو لهم بالهداية من كل قلوبنا .....
من خلال ممارسة حقهم الشخصي في التفكير .....
ونتمنى منهم المشاركة في آرائهم وتعليقاتهم وقناعاتهم .....
أطيب الأمنيات لكم من طارق ( نجم ثاقب ) .
هذا هو الباب الأول :
1 - باب الاسلام والقرآن الكريم ..... الباب الذي فيه رحمة الله تكللت بوعد الحق بالعدل بين العباد ....
باب فيه القصاص من غيرة الله على العباد كما يغارون على اموالهم واعراضهم وأهلهم .....
أأكثر من هذه المحبة ؟ عندما يكون حب الله للعبد المظلوم أو مسلوب الحق او المعتدى عليه ....
بأن يقسم بذاته انه سينتقم له ..... عندما يكون حبه للرحمة واضح بأن جعل الحسنة بعشرة أمثالها ....
وبالوقت نفسه يحث العباد على التسابق في الخير ويحذرهم من المعاصي ومن انتقامه للمظلوم ....
رب يقول لعباده : ان أكرمكم عند الله أتقاكم .... وأنه لا فضل لعربي على أعجمي الا بالتقوى .....
رحمة .....
مفروشة بكلمات وعد الحق .... لم يفرشها الله بدماء .... كلمات الله أقوى من كل دم ....
وهكذا فان النصارى يتشبثون بشبهات حاقدة فلا يرون الحق الذي هو حق لهم أن يعرفوه صافيا كما نزل من السماء ..... من رب واحد ودود غفور رحمن رحيم .....
رب لا يفهم النصارى ما معنى ان يكون الله الرحيم جبار منتقم .....
فعندما يقول الله : ويحذركم الله نفسه ....
على ماذا يحذرهم ؟
يحذرهم الاعتداء على الحقوق يا اخواني .... يحذرهم اذا صرخ مستغيثا به المظلوم .....
رب ليس كمثله شىء .... رب اذا أغلقت عينيك لتتصوره .....
تراه بقلبك وعقلك دون أن يجسده لتفكيرك صورة رجل شاب وسيم ولا رجل قبيح ولا امراة ولا كهل ولا طفل .... انه الله .... الذي كان متاحا لكل زمان أن نراه كما هو .... فالحق ان الله لا يتغير....
هذا هو الباب الاول ....
باب سهل .... مبني على التسابق بالصالحات والخيرات والتواصي بالصبر .....
باب يقول الله فيه أنه يريد بعباده اليسر ولا يريد لهم العسر في تطبيق شرائع الحق .....
فيرأف بالمرضى وكبار السن ..... ويجد العذر قبل أن يقدم صاحب العذر أعذاره .....
هذا هو الباب الاول .....
باب يحب حراسه الاحتشام لأنه ينفذون وصية الله .....
باب يحب حراسه الدعوة اليه ليدخله الباحثين عن الطريق .... طريق الحق ......
باب يحب حراسه نداءات ( الله أكبر ) ..... ويذكرون الناس بالصلاة .....
باب يترك الناس تجاراتهم من اجل اللحاق بوحدة الصف وراء امامهم .....
متجهين الى رب واحد بقلوبهم وعقولهم وخشوعهم ......
هذا هو الباب الأول .... وهؤلاء حراس هذا الباب .....
الكل يتسابق الى هذا الباب .....
فمنهم المتعصب الذي أحب ذلك الباب بتعصب وهو ممثل ذاته وعلى الله حسابه اذا ظلم الناس أو قتل باسم الدين .....
ومنهم المعتدل .....
وحتى المعتدلين هناك من تطرفوا بالاعتدال لدرجة أنهم لم يراعوا بعض الامور التي هي حق لله ....
على حساب رضى الناس ..... وهؤلاء أيضا يمثلون أنفسهم باجتهاداتهم .....
وهناك المعتدل الذي يبقى حذرا مراعيا جميع الحقوق دارسا وباحثا في دينه بشمولية .....
بما فيه حفظ حقوق الله والذات والناس أجمعين .....
هؤلاء علماء المسلمين .....
بتسابق دائم للبحث ودراسة التفاسير .....
لكن الباب واضح ....
باب لا اله الا الله .....
فهل تجد دينا أساسه وكلمته الاستهلالية هي اعتراف لاله واحد لا اله الا هو ......
هذا هو الباب ..... باب لم تسبق فيه الدماء الرحمة ..... ( تذكروا هذه أيها النصارى الافاضل ) .
باب ..... فيه الرب لا يقبل القسمة على ثلاثة .....
اله واحد ..... واحد ......
ما رأيكم بهذا الباب ؟؟؟؟؟؟
فحتى تفهموا نبي الاسلام رسول الله محمد .....
يجب أن تفهموا الله جل وعلا الذي دعى اليه رسوله .....
وبعيدا عن الشبهات على الرسول وعلى القرآن ستعرفون أن هناك حراس يشوهون لكم الحق .
اعرفوا الباب أولا من صفات وطبيعة الرب الذي يدعوا اليه حراسه .....
ثم نتسلسل الى كل شىء يأتي بعد الله .....
وسيكون الفهم أوضح وأوقع .....
وستنالون أمرا هو حق لكم أن لا يفوتكم ..... دون أى تشويش وتشويه .....
هذا ملخص صغير للباب الاول .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات