قتل الطفل الرضيع في كتاب النصاري
صموائيل الأول
\َلأَصْحَاحُ \لْخَامِسُ عَشَرَ
1وَقَالَ صَمُوئِيلُ لِشَاوُلَ: «إِيَّايَ أَرْسَلَ \لرَّبُّ لِمَسْحِكَ مَلِكاً عَلَى شَعْبِهِ إِسْرَائِيلَ. وَ\لآنَ فَاسْمَعْ صَوْتَ كَلاَمِ \لرَّبِّ. 2هَكَذَا يَقُولُ رَبُّ \لْجُنُودِ: إِنِّي قَدِ \فْتَقَدْتُ مَا عَمِلَ عَمَالِيقُ بِإِسْرَائِيلَ حِينَ وَقَفَ لَهُ فِي \لطَّرِيقِ عِنْدَ صُعُودِهِ مِنْ مِصْرَ. 3فَالآنَ \ذْهَبْ وَ\ضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ \قْتُلْ رَجُلاً وَ\مْرَأَةً, طِفْلاً وَرَضِيعاً, بَقَراً وَغَنَماً, جَمَلاً وَحِمَاراً».
..........
هذا الطفل الرضيع الذي تم سلقه وطبخه وأكله في كتابك
هل المجاعة تبرر أكل الأطفال
28ثُمَّ قَالَ لَهَا \لْمَلِكُ: [مَا لَكِ؟] فَقَالَتْ: [هَذِهِ \لْمَرْأَةُ قَالَتْ لِي: هَاتِي \بْنَكِ فَنَأْكُلَهُ \لْيَوْمَ ثُمَّ نَأْكُلَ \بْنِي غَداً. 29فَسَلَقْنَا \بْنِي وَأَكَلْنَاهُ. ثُمَّ قُلْتُ لَهَا فِي \لْيَوْمِ \لآخَرِ: هَاتِي \بْنَكِ فَنَأْكُلَهُ فَخَبَّأَتِ \بْنَهَا]
.............
نحن هنا نركز علي هذه البشاعة
هذا الإجرام
قتل أطفال رضع
قتل كل ذكر من الأطفال
والأخطر والأبشع أكل لحوم الأطفال
ماهذا
.........
التنفيذ الكامل لأكل لحوم البشر( المسلمين ) في معرة النعمان بسوريا علي يد الصليبيين
(فسلقنا ابني وأكلناه )
وأستأذن اخي وأستاذي الحبيب السيف البتار باقتباس هذه الصورة من موضوعه أكل لحوم البشر عند النصاري
هل تعرف ( أكل لحوم المسلمين في معرة النعمان بسوريا )
في كتابه (على خطى الصليبيين) يقول مؤلفه الفرنسي (جان كلود جويبو).. تحت ضغط الحجاج قرر (رايموند دي سال ـ جيل) بدءً من 23 نوفمبر محاصرة معرة النعمان ـ في سوريا ـ
كان الحصار طويلاً صعباً لكن الصليبيين افلحوا في الاستيلاء على المدينة
وذبحوا سكانها..
( تعليق خارج المقال هذا تنفيذ مباشر لذبح المسلمين الأعداء وليس رمزا يا أستاذ قاتل )
وفي هذا يقول ابن الأثير:
خلال ثلاثة أيام اعملت الفرنجة السيف في المسلمين قاتلين اكثر من مائة ألف شخص واسرين عدداً اكبر من الأسرى..
( تعليق : 100000 قمة الحب المقدس )
يقول الكاتب الفرنسي: في جهنم معرة النعمان المتروكة للرعب وللجوع والعطش وبينما كان البارونات يتشاجرون كان الفقراء وقطاعاتهم قد استسلموا لاغراء الممنوع بين الجميع..
فجثث المسلمين التي طرحت في الخنادق قطعت والتهمت بشراهة..
وكتب المؤرخ (راوول دين كاين):
عمل جماعتنا على سلق الوثنيين ـ يقصد المسلمين ـ البالغين في الطناجر،
وثبتوا الأطفال على الأسياخ والتهموها مشوية
ويكتب المؤرخ (البيرديكس):
لم تتورع جماعتنا عن أن تأكل الأتراك والمسلمين فحسب وإنما الكلاب أيضاً..
ويكتب (الانويم): بعضهم الآخر قطع لحم الجثث قطعاً وطبخها كي يأكلها..
واخيراً في رسالة رسمية جداً كتبت للبابا (مجاعة رهيبة أوقعت الجيش في (المعرة) ووضعته في الضرورة الجائرة ليتغذى من جثث المسلمين..
ويذكر المؤلف الفرنسي معقباً على تلك الشهادات: في الإسلام برمته سيزرع هذا المشهد الخوف ويؤدي بعدد من المدن العربية إلى الاستسلام دون قتال مع وصول الفرنجة..
وقد كتب (امين معلوف) تعليقاً على تلك الشهادات:
لن ينسى الأتراك مطلقاً أكل الغربيين للحم الإنسان،
وعبر كل أدبهم الملحمي
سيكون الفرنجة موصوفين دائماً كأكلة لحوم البشر،
وسوف يساهم مشهد معرة النعمان بحفر هوة بين العرب والفرنجة لا تكفي قرون عديدة لردمها...
وينقل لنا الكاتب صفحات من تاريخ أوربا الهمجي في المدينة التي أمنوا بقدسيتها ـ ونعني بها القدس ـ
يقول:
وانفلت الرعب الذي عرضته اليوميات بهلع، الرعب الذي يسميه رينيه غروسية (الخطيئة) التي تحط من شرف الصليبيين، انه الرعب الذي انطبع في الذاكرة الإسلامية إلى الأبد.. ويتابع قائلاً: اخذ الصليبيون يلاحقون ويذبحون المسلمين واليهود الذين كانوا عندئذ حلفاء..
ويصف ابن الأثير في الكامل الاستيلاء على القدس: ولبث الفرنج في البلدة أسبوعا يقتلون فيه المسلمين،
وقتل الفرنج في المسجد الأقصى ما يزيد على السبعين الفاً منهم جماعة كثيرة من أئمة المسلمين وعلمائهم وعبادهم وزهادهم ممن فارق الأوطان وجاور ذلك الموضع الشريف، ثم بدأ النهب والسلب..
أما ما ذكره الفرنجة من خلال يومية مجهول من الحملة الصليبية الأولى فهي: وحالما دخل حجاجنا المدينة تابعوا ذبح المسلمين حتى معبد سليمان حيث تجمعوا ودخلوا طيلة اليوم في معركة عنيفة مع جماعتنا وكان ذلك إلى حد أن المعبد كان يرشح من دمهم...
ويكتب (وليم الصوري): كانت المدينة تمثل بمذبحة الأعداء
...............
...........
تخيلوا يا إخوة
تنفيذ مباشر لماجاء في الكتاب المقدس
ذبح الأعداء
أكل الأطفال
ماهذا
28ثُمَّ قَالَ لَهَا \لْمَلِكُ: [مَا لَكِ؟] فَقَالَتْ: [هَذِهِ \لْمَرْأَةُ قَالَتْ لِي: هَاتِي \بْنَكِ فَنَأْكُلَهُ \لْيَوْمَ ثُمَّ نَأْكُلَ \بْنِي غَداً. 29فَسَلَقْنَا \بْنِي وَأَكَلْنَاهُ. ثُمَّ قُلْتُ لَهَا فِي \لْيَوْمِ \لآخَرِ: هَاتِي \بْنَكِ فَنَأْكُلَهُ فَخَبَّأَتِ \بْنَهَا]
..............
............
مرة أخري المشهد
وكتب المؤرخ (راوول دين كاين):
عمل جماعتنا على سلق الوثنيين ـ يقصد المسلمين ـ البالغين في الطناجر،
وثبتوا الأطفال على الأسياخ والتهموها مشوية
ويكتب المؤرخ (البيرديكس):
لم تتورع جماعتنا عن أن تأكل الأتراك والمسلمين فحسب وإنما الكلاب أيضاً..
ويكتب (الانويم): بعضهم الآخر قطع لحم الجثث قطعاً وطبخها كي يأكلها..
............
ثم يأتي الأستاذ الفاضل قاتل ويتكلم عن الرموز
............
أكيد
ذبح الأعداء وأكل لحومهم
هذا رمز للمحبة
لماذا
الأفضل أن يأكل البشر أخاه في الإنسانية
لماذا يتركه للكلاب
الكلاب لن ترحمه وهي تأكله
أما هو فسوف يأكله برقه
يأكله بحنا وعطف وحب
يأكله قطعة قطعة وليس نهبا كما يفعل الكلاب
أريتم إخواني هذه المحبة المقدسة جدا
.............
[/COLOR]
المفضلات