يا إخوان الكابتن الأممى كيلر يقول أنه ليس بنصرانى !
و ده حقه ! ..... لأنه لا يستحق التشريف بلقب النصرانى الموحد ..... فمن يعبد الملعون النجس و يتخذ منه إلهاً فهو ليس بنصرانى بل نسميه بإسمه الحقيقى : كافر و مُشرك بالله !
و إحنا آسفين يا خواجة إن إحنا شتمناك الشتيمة القبيحة دى و قلنا عليك نصرانى ..... و يجب علينا تكريمك مثلما تم تكريم يسوعك بواسطة أبناء الله (اليهود) الذين كان عبده مشتاق (اليسوع) يأمل فى أن يُصبح ملكاً عليهم ...... فيجب تكريمك بالبصق على وجهك و جلدك على مقعدتك و تلبيسك تاج المُلك الشوكى ! ..... هذا هو التكريم الذى تستحقه !
و بمناسبة البلاغة ..... سوف آتيكم أنا بما يراه المُشرك كيللر أبلغ من القرآن .... إنه بيت الشعر الخاص بأمرئ القيس يصف فيه حصانه ( و أمرؤ القيس هو نفسه الذى قالوا أن الرسول مُحمد إنتحل القرآن من شعره..... يعنى يبقى بليغ و لا مش بليغ بالذمة !) :
مكر مفر مُقبل مدبر معاً
كجلمود صخر حطه السيل من علِ
و طبعاً علِ دى مش هى الإمام على الذى يدعى الأممى المُشرك الكافر أنه أبلغ من القرآن و لكنه تشابه أسماء على رأى الكابتن لطيف عليه رحمة الله ...... و ليس هو على الذى كان ينادى عليه أحمد حلمى فى فيلمه صايع بحر و هو يُردد هذا البيت .... فهو برضه تشابه أسماء !
و بشيئ من التعديل يُمكن تعديل ليت أمرؤ القيس ليتناسب مع اليسوع حتى نُثبت أن اليسوع أبلغ من القرآن :
مكر مفر مُقبل مُدبر معاً
كيسوع الرب صلبه تيطس و علقه فى علٍ !
معلش الوزن مكسور .... لأنى لست فى بلاغة أمرؤ القيس الذى إنتحل الرسول محمد (عليه الصلاة و السلام) القرآن منه !
و تذكيراًُ بيسوعك و بالتكريم الذى أخده من أبناء الله ! .... أهديك هذه الصور التى ستعجبك كثيراً .... فهى توضح مدى المُعاناة التى عاناها الإله فى سبيل محبته للعالم ! ......
و ها هو اليسوع يولول بمحبته للعالم !
و بالمناسبة ..... إذا كنت فاكر نفسك كيلر أو قاتل ..... فأحب أن أعرفك بأن إسم الشهرة الخاص بى هو : المقصلة ! ....... و شرفتنا يا كيللر !![]()
و آدى أربع مقاصل .... واحد للآب .... و الثانى للإبن أو البامبينو الوحيد المولول على الصليب .... و الثالث للروح التجس التى تتلبس كل آباءك المُقدسين و تتلبسك أنت شخصياً ..... و الرابع لك يا حبيب اليسوع !
و إليكم هذه المُعجز الكيرولوسية الجبارة ...... فببركة الأب (المُقدس) كيرلس السادس .... تمكننا من الحصول على صورة هذا الكيلر و هو يكتب مُشاركاته الجبارة هنا فى المنتدى ..... فقد كنا نُصور مُشاركة لها و عند تحميضها .... ظهرت لنا هذه الصورة الكيلرية الجبارة :
أيّوبَ 11
12أَمَّا عابد اليسوع فَفَارِغٌ عَدِيمُ الْفَهْمِ، وَكَجَحْشِ الْفَرَا يُولَدُ الكافر الأممى عابد اليسوع !
و اللى جاى يتكلم على البلاغة ..... شايف نفسه أبلغ من الوليد إبن المُغيرة الذى قال قولته الشهيرة عندما سمع القرآن :
(و الله لقد سمعت منه كلاما ما هو من كلام الانس و لا من كلام الجن و ان له لحلاوة و ان عليه لطلاوة و ان اعلاه لمثمر، و ان اسفله لمغدق، و انه ليعلوا و لا يعلى عليه، و ما يقول هذا بشر)
و ها هو قول أمير المؤمنين على إبن أبى طالب (اللى جاى كلب اليسوع يتحدانا به ):
(فى القرآن نبأ ما قبلكم، و خبر ما بعدكم و حكم ما بينكم)
و بالنسبة لكلب اليسوع فهذا ليس قولى ..... فأنا ليس من عادتى أن أشتم الناس .... و لكنه هو نفس اللفظ الذى أطلقه اليسوع (إلهك !) على أمثالك من الأمميين ...... فلقد سماهم بالكلاب فى كل من متى و لوقا ...... أما أبناء الله (المبعوث إليهم!) فهم أسيادك اليهود !
و الكلاب تظل كلاب ..... حتى و لو أكلت البرسيم و مأمأت .... فهى لن تُصبح خراف .... بل مُجرد كلاب مُصابة بمرض الفصام !
و الكلاب تظل كلاب طالما الأسود مُحيطة بها ..... أما إذا إجتمعت على بعضها أو سهت عنها الأسود فإنها تتوحش و تتحول إلى ذئاب ...... و هذا هو ما يفعله نصارى العرب الآن ...... يُحاولن أن يتحولوا إلى ذئاب أو قتلة (KILLERS) فى وسط الأسود و يستعدون على الأسود غيرهم من الكلاب عُباد المصفوع على قفاه فى أنحاء العالم !
و بالمناسبة ..... للرد على موضوع البلاغة ..... ها هى أقصر و أبلغ سورة فى القرآن .... و طبعاً لن تفهمها أيها المُشرك لأنها سورة التوحيد الخالص .... أو سورة الإخلاص :
سورة الإخلاص
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)
المقصلة فى إنتظارك أيها المُشرك الأممى :
المفضلات