صديقي مان

يوجد حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول فيه:

((حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج)) لذا فنحن نحدث عنهم

وقال أيضا: (( لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم )) وذلك لدخول التحريف على كتبهم مما يصعب عملية التحقق من الصدق والكذب ، لذا فنحن نحدث عنهم ولا نحكم عليهم بالصدق والكذب إلا إذا ظهر دليل.

هل اقتنعت؟؟؟