وهكذا فان المسلمون قد أخذوا كلام الحق عن طهر العذراء وأن المسيح ولد من غير أب وبلا دنس.

بينما حقد اليهود على المسيح .... فأنكروه أنه المسيح المنتظر .....
وجاء في انجيل الغيتو والذي يمثل التعاليم السرية للتلمود اليهودي .....
أن المسيح هو ابن زنى ( وحاشا للمسيح حبيبنا أن يكون كذلك وحاشا للعذراء الطاهرة أن تكون بغيا أو أن تكون قد ارتكبت الزنى ) .... بأبي أنتما وأمي يا سيدي المسيح ويا سيدتي مريم ....

فقد شهد الله لكما بالحق في كتاب يمثل كلام الله الحق .


فالحمد لله على نعمة الحق .