صفحة التعليقات على الحوار حول ألوهية المسيح

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

صفحة التعليقات على الحوار حول ألوهية المسيح

النتائج 1 إلى 10 من 61

الموضوع: صفحة التعليقات على الحوار حول ألوهية المسيح

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    123
    آخر نشاط
    22-11-2008
    على الساعة
    12:40 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م/ احمد امام مشاهدة المشاركة
    مازلت مصرا على سؤالى للضيف العزيز الذى لم يجب عليه الى الان و ارجو من اخى العزيز خوليو عدم نقل السؤال الا بعد ان يراه الضيف :

    اذا كنت تعتقد فى ان الاعداد الاربعه الاولى من انجيل يوحنا تثبت الوهية المسيح فانا اسالك سؤالا مباشرا : ترى من اين اتى يوحنا بهذه الاعداد الاربع ؟ اذا كنت ترى ان يوحنا قد اتى بها من الروح القدس فصدقنى انت فى اشكال عظيم .
    من بداية كلامك أعتقدت أن مشاركتك قوية
    لكنها للأسف لا تستحق القراءة و لا الرد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    المشاركات
    281
    آخر نشاط
    03-01-2014
    على الساعة
    12:01 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرد للحق مشاهدة المشاركة

    من بداية كلامك أعتقدت أن مشاركتك قوية
    لكنها للأسف لا تستحق القراءة و لا الرد
    ضيفنا العزيز : هداك الله .

    برغم انك فى بداية الموضوع قلت انك سترد على مشاركتى و سؤالى و الان تقول انه بلا قيمه , على العموم قيمة الكلام يحدده القارئ العاقل و ليس من يتهرب من الاجابه بالاساءه الى غيره .

    وأما الاستدلال على ألوهية المسيح بمقدمة يوحنا "في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله. هذا كان في البدء عند الله. كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان" (يوحنا 1/1-3) فقد كان للمحققين معه وقفات عديدة ومهمة، منها :

    - أن هذا النص قد انتحله كاتب الإنجيل من فيلون الإسكندراني (ت40م)، وأنه بتركيباته الفلسفية غريب عن بيئة المسيح وبساطة أقواله وعامية تلاميذه، وخاصة يوحنا الذي يصفه سفر أعمال الرسل بأنه عامي عديم العلم، فيقول: " فلما رأوا مجاهرة بطرس ويوحنا، ووجدوا أنهما إنسانان عديما العلم وعاميان تعجبوا " ( أعمال 4/13 ).
    -أن ثمة تلاعباً في الترجمة الإنجليزية، وهي الأصل الذي عنه ترجم الكتاب المقدس إلى لغات العالم.

    ولفهم النص على حقيقته نرجع إلى الأصل اليوناني.

    فالنص في الترجمة اليونانية تعريبه هكذا "في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله"، وهنا يستخدم النص اليوناني بدلاً من كلمة (الله) كلمة ثيوس (hotheos)، وفي الترجمة الإنجليزية تترجم (God) للدلالة على أن الألوهية حقيقة.
    ثم يمضي النص فيقول "وكان الكلمة الله" [وهنا يستخدم النص اليوناني كلمة فانتيوس بمعنى إله (tontheos)]، وكان ينبغي أن يستخدم في الترجمة الإنجليزية كلمة ( god) بحرف صغير للدلالة على أن الألوهية مجازية، كما وقع في نص سفر الخروج "جعلتك إلهاً لفرعون" (الخروج 7/1)، ومثله في حديثه عن الشيطان إله الدهر الذي أعمى أذهان غير المؤمنين (انظر كورنثوس (2) 4/4) فاستخدم النص اليوناني كلمة (tontheos)، وترجمت في النص الإنجليزي (god) مع وضع أداة التنكير (a).
    لكن الترجمة الإنجليزية حرفت النص اليوناني لمقدمة يوحنا، فاستخدمت لفظة (God) التي تفيد ألوهية حقيقة بدلاً من (god ) التي تفيد ألوهية معنوية أو مجازية، فوقع اللبس في النص، وهذا ولا ريب نوع من التحريف.
    - ولو غض المحققون الطرف عن ذلك كله فإن في النص أموراً ملبسة تمنع استدلال النصارى به على ألوهية المسيح.
    أولها: ما معنى كلمة "البدء"؟ ويجيب النصارى أي الأزل.
    لكن ذلك لا يسلم لهم، فإن الكلمة وردت في الدلالة على معانٍ منها:
    وقت بداية الخلق والتكوين كما جاء في " في البدء خلق الله السموات والأرض" (التكوين 1/1)، ومثله قول المسيح عن إبليس أنه كان منذ البدء: " أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا، ذاك كان قتالاً للناس من البدء، ولم يثبت في الحق، لأنه ليس فيه حق" (يوحنا 8/44)، ومثله قاله متى على لسان المسيح ، وهو يحاجج اليهود "قالوا له: فلماذا أوصى موسى أن يعطى كتاب طلاق فتطلّق، قال لهم: إن موسى من أجل قساوة قلوبكم أذن لكم أن تطلّقوا نساءكم، ولكن من البدء لم يكن هكذا" (متى 19/7-8)، ومعناه أن ذلك لم يكن مأذوناً به عند بداية الخليقة، وبداية الخلق لحظة مخلوقة، وليست الأزل الذي يسبق كل زمان.
    - وترد كلمة البدء أيضاً بمعنى أول نزول الوحي، كما في قول متى: "و لكن من البدء لم يكن هذا" (متى 19/8).
    وقد تطلق على فترة معهودة من الزمن كما في قول لوقا: "كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء" (لوقا 1/2)، أي في أول رسالة المسيح.
    ومثله قول يوحنا: "أيها الإخوة لست أكتب إليكم وصية جديدة، بل وصية قديمة كانت عندكم من البدء. الوصية القديمة هي الكلمة التي سمعتموها من البدء" ( يوحنا (1) 2/7).
    ومثله أيضاً قول يوحنا "ولكن منكم قوم لا يؤمنون، لأن يسوع من البدء علم من هم الذين لا يؤمنون ومن هو الذي يسلمه" (يوحنا 6/64).
    ومثله قوله في جواب اليهود لما سألوه: "فقالوا له: من أنت؟ فقال لهم يسوع : أنا من البدء ما أكلمكم أيضاً به" (يوحنا 8/25)، فكل هذه الاستعمالات لكلمة البدء لا يراد منها الأزل، بل أوقات معينة حادثة.
    وعليه فلا يجوز قول النصارى بأن المراد بالبدء هنا الأزل إلا بدليل مرجح.
    ويرجح الشيخ العلمي في كتابه الفريد "سلاسل المناظرات" بأن المعنى هنا هو بدء تنزل الوحي على الأنبياء، أي أنه كان بشارة صالحة عرفها الأنبياء كما في (إرميا 33/14).
    ثانيها: ما المقصود بالكلمة؟ هل هو المسيح؟ أم أن اللفظ يحتمل أموراً أخرى، وهو الصحيح. فلفظة "الكلمة" لها إطلاقات في الكتاب المقدس، منها الأمر الإلهي الذي به صنعت المخلوقات، كما جاء في المزامير "بكلمة الله صنعت السماوات" (المزمور 13/6).
    ومثله "وقال الله: ليكن نور فكان نور" (التكوين 1/3). ومنه سمي المسيح كلمة، لأنه خلق بأمر الله من غير سبب بشري قريب (من غير أب)، أو لأنه أظهر كلمة الله، أو أنه الكلمة الموعودة المبشر بها على لسان الأنبياء عليهم الصلاة والسلام.
    وأما المعنى الذي يريده النصارى بالكلمة، وهو الأقنوم الثاني من الثالوث، فلم يرد في كتب الأنبياء البتة.
    ثالثها: "وكان الكلمة الله" غاية ما يستدل بها أن المسيح أطلق عليه: (الله)، كما أطلق على القضاة في التوراة "الله قائم في مجمع الله، في وسط الآلهة يقضي، حتى متى تقضون جوراً وترفعون وجوه الأشرار" (المزمور 82/1)، وكما سمي به أشراف اليهود في قول داود: " أحمدك من كل قلبي، قدام الآلهة أرنم لك" (المزمور 138/1)، وقد قال الله لموسى عن هارون: " وهو يكون لك فماً، وأنت تكون له إلهاً " (الخروج 4 /16). وغيرهم كما سبق بيانه
    رابعها: قوله: "والكلمة كان عند الله"، والعندية لا تعني المثلية ولا المساواة. إنما تعني أن الكلمة خلقت من الله كما في قول حواء: "اقتنيت رجلاً من عند الرب" (التكوين 4/1)، فقايين ليس مساوياً للرب، ولا مثله، وإن جاءها من عنده، وجاء في موضع آخر" وأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتاً وناراً من عند الرب" (التكوين 19/24)
    .


    اخيرا شكرا على ادبك الجم و الذى يعكس البيئه القادم منها ضيفنا العزيز هداه الله .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة التعليقات على الحوار حول ألوهية المسيح

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. صفحة التعليقات على الحوار مع الأستاد حيران
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 78
    آخر مشاركة: 19-08-2014, 05:59 PM
  2. صفحة التعليقات على الحوار مع العضو المحترم: bethoven77
    بواسطة لطفي مهدي في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 37
    آخر مشاركة: 10-12-2008, 04:33 PM
  3. صفحة التعليقات على الحوار الوثنية في العقائد المسيحية
    بواسطة مجاهد في الله في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 130
    آخر مشاركة: 03-03-2008, 09:32 AM
  4. صفحة التعليقات على موضوع : هل بولس رسول المسيح
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 33
    آخر مشاركة: 17-02-2008, 01:35 PM
  5. ( الحوار الخامس عشر) صفحة التعليقات
    بواسطة sa3d في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 191
    آخر مشاركة: 06-03-2007, 10:23 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صفحة التعليقات على الحوار حول ألوهية المسيح

صفحة التعليقات على الحوار حول ألوهية المسيح