انظروا الى الكلمة باللون الأحمر ....
انها اكمال لديكور وأدوات المحبة بين الفاضلة مرمر ( هداها الله ) وبين الهها الظاهر بجسد رجل شاب ووسيم .
قلب حبيبها .....
يا جماعة الجسد له دور لتتعامل معه الأجساد ....
فنحن كبشر أرواح دخلت أجساد ... أليس كذلك ؟
فهل الروح التي تأتي من الله بالأصل نجسة ؟
طبعا لا ؟
ولكن عندما تصبح بجسد يبدأ التعامل مع حاجات الجسد واتصالاته بالماديات الاخرى .
فكروا يا أصحاب العقول ؟
كيف ايها النصارى ؟ كيف ايتها الفتيات ؟
تعبدون رب لا يملك أن يغفر لنا الا اذا كان له جسد مثلنا ؟؟!!!!!!!!
كيف لا تعرفون الله الا اذا كان ظاهرا بالجسد ؟؟؟؟؟؟
اغلقي عيناك يا مرمر ..... واخشعي لله الحق .....
اغلقي عينيك يا اليصابات .... واخشعي لله الحق .....
الى كل فتاة نصرانية تريد طريق الحياة الأبدية .....
افعليها ولو مرة .....
دون استحضار لصورة رجل شاب ووسيم لتساعدك على معرفة الله .....
الله الحقيقي لا يتغير .... هذا الأساس الذي يجب أن يوقظك ....
الله لا يحتاج جسد كشرط عليه حتى يرفع عنا لعنة خطيئة أو أى شىء آخر ...
مرة واحدة اجعلوها علاقة روح بروح دون استحضار صورة جسد .....
ستكون صعبة عليكم في أولها .....
ولكن الأمر يستحق .....
لأنها لغة الوصول الى الله الحق الذي تهتم عنه وأنتم لا تشعرون ....
هداكم الله الى الله الذي لا يرتبط أو يعتمد اتصالكن به على صورة رجل شاب ووسيم .
المفضلات