###
المهم كيــف لا تحاكم هذه المراة على تجرئها على رجل يامن فيه نـصـ سكان العالم...!!
###
المهم كيــف لا تحاكم هذه المراة على تجرئها على رجل يامن فيه نـصـ سكان العالم...!!
التعديل الأخير تم بواسطة وا إسلاماه ; 13-06-2008 الساعة 05:33 AM
تركت موضوعك ولم أحذفه حتى يكون التحذير علنياً....
من فضلك
كُفِّي عن وضع مثل هذه الموضوعات
هذا يسب وهذه تسب
إن كنتي تريدي الحوار فتحاوري
الحوار ليس معناه نقل مثل هذه الموضوعات التي توغر الصدور
كل هذا لا طائل من وراءه يا ابنة العم !!
جميل أنكِ تغارين على رسولنا الكريم صلوات ربي وسلامه عليه
ولكن لم تصفي لنا شعورك حيال أنبياء الله الذين اعتاد أجدادك قتلهم؟!!
أَفَكُلَّمَا جَاءكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ
رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ
اللهم ارحم أمي وأبي وأخواتي جوليانا وسمية وأموات المسلمين واغفر لهم أجمعين
يا حامل القرآن
أجل هذا هو السؤال الذي يتردد كثيراً في أيامنا هذه ويلح على إجابة شافية، هل الإسلام دين التسامح؟ وإذا كان الإسلام فعلاً دين التسامح، فهل يسمح لي حتى ولو بتوجيه مثل هذا السؤال، أم سيقيم المسلمون عليَّ القيامة وأرمى بشتى أنواع التهم والشتائم ناهيك عن تهمة الكفر والإلحاد والزندقة والهرطقة وغيرها من التهم التي ما أنزل الله بها من سلطان؟ ففي تعليق على مقالة لي بعنوان (الحكومات العربية والإرهاب )خاطبني أحدهم بـ(يا عدو الخالق...). فهل هذا دليل على روح التسامح عند المسلمين في مخاطبة الآخر المختلف معهم في الرأي؟ وهل هذا جاء تطبيقاً لقوله تعالى: (وجادلهم بالتي هي أحسن؟). وقد يقول قائل أن هذا تصرف شخصي ولماذا تعمم تصرفات فردية على عامة المسلمين؟ في الحقيقة إن ما يجري في العالم من سلوك المسلمين إزاء الرأي الآخر والآخرين يشير إلى أن هذا ليس بسلوك فردي، بل هو القاعدة عند معظم المسلمين. وتاريخ الإسلام حافل بالدماء بسبب عدم التسامح مع الرأي الآخر، وهناك قوافل من الضحايا الذين نكل بهم وقتلوا بسبب الاختلاف في الرأي. وهذه الخاصية لا ينفرد بها الإسلام وحده بل جميع الأديان السماوية مرت بمرحلة اللا تسامح. فمحاكم التفتيش في أوربا ضد الفلاسفة والعلماء التنويريين مازالت حية في الأذهان. وبعد كل هذا ألا يحق لنا حتى ولو بمجرد أن نسأل، هل الإسلام دين التسامح؟ إن هذا السؤال سيضع المسلمين وبالأخص الإسلامويين على المحك وسنرى مدى تحملهم للرأي الآخر وتسامحهم مع المختلف.
إن ذهنية إلغاء الآخر، والإرهاب الإسلامي المتفشي خلال العقدين الماضيين، قد وضع الإسلام والمسلمين في حالة مواجهة دموية مع العالم، وسلوك المسلمين العنيف أعطى انطباعاً للعالم من غير المسلمين، بل وحتى للمسلمين المتنورين الأحرار أن الإسلام هو دين يؤمن بالعنف ويرفض الآخر ولا يتسامح مع المختلف ولا يتحمل أي نقد ولا يتقبل الحداثة والتطور الحضاري، بل يؤمن بالسلف وبالماضي فقط، ولا يعترف بالحاضر ولا المستقبل، وأنه دين يمجد الموت ويحتقر الحياة، وبذلك فقد حوَّل هؤلاء (الجهاد) إلى مرادف للإرهاب، إلى حد أن صار الإسلام والإرهاب وجهان لعملة واحدة، والمسلمون في نظر غير المسلمين هم إرهابيون وحتى يثبتوا العكس. شئنا أم أبينا، هذا هو تصور العالم في الوقت الحاضر عن الإسلام والمسلمين. والسبب هو سلوك المسلمين أنفسهم. وإذا كان الأمر كذلك، ألا يجب على عقلاء المسلمين التحرك السريع من جانبهم لتصحيح صورة الإسلام كدين، وصورة المسلمين كبشر يرغبون العيش مع العالم بسلام أسوة بشعوب الأديان الأخرى؟
لذا فإني أعتقد جازماً، وبعد كل هذه الكوارث التي نزلت على الشعوب العربية والإسلامية، أنه قد حان الوقت أن لا نتردد في طرح مثل هذا السؤال ونناقش ونصحح الموقف قبل فوات الأوان. أما مواجهة كل ناقد وكل من يحاول تصحيح الموقف بالمروق والكفر والإلحاد، وتعليق الغسيل على شماعة الإمبريالية الغربية ومؤامرات "الصليبية الحاقدة والصهيونية المجرمة" فهذا دليل على العجز وقلة المعرفة وضيق الأفق.
كما وأتوقع أن سيرد عليَّ البعض قائلاً أن الإسلام هو دين التسامح وسيستشهد بالعديد من النصوص الدينية، في القرآن والسنة لتأكيد ذلك. ولكن بالمقابل هناك أضعاف من النصوص التي تؤكد على خلاف ذلك أيضاً. فالمشكلة التي تواجه الإسلام والمسلمين أن أولي الأمر من المسلمين عادة يعملون بالنوع الثاني من النصوص، أي التي لا تتسامح مع المختلف. كذلك هناك بون شاسع بين الأقوال والأعمال في تاريخ المسلمين وقد بلغ هذا البون أشده في الوقت الحاضر
مفيش فايدة ........................................... صوفيا يهودية
فية مثل مصرى بيقول
ال بيتة من زجاج ميحدفش الناس بالطوب
فهمة يا صوفيا
جاوبى على الاسئلة اولا
ما مدى معرفتك بالدين الاسلامى ونبى المسلمين صلى الله علية وسلم ولماذا لم تؤمنى بة انتى اذا كان يؤمن بة اكثر من نصف سكان العالم؟
اولاً: اسم سارة مو( صوفيا )!!
ثانياً:جاوبى على الاسئلة اولا
ما مدى معرفتك بالدين الاسلامى ونبى المسلمين صلى الله علية وسلم ولماذا لم تؤمنى بة انتى اذا كان يؤمن بة اكثر من نصف سكان العالم؟
لا يوجـد جــواب
لماذا لا يوجد جواب ياسارة؟؟؟؟
هل لا تستطيعين إجابة كفرك بالرسول
لماذا اذا لاتعترفين به....وكيف ان تقولى عن كلام القرآن0قوله تعالى)أهذا يعنى اعترافك انه كلام الله
وأين اذا عدم التسامح فى الإسلام.......إن كنت لا تعلمين الإسلام صرحى بذلك ليس عيبا ولكن لا تكونى غامضة هكذا!!!!!
واكرر مثل اختى جاردينيا انظرى لتاريخكم وهل دينكم يأمر بذلك؟
هناك أخطاء من قبل المسلمين ولا أخطاء من قبل الإسلام ...أجيبى إذا تكرمت (ماذا تعرفين عن الإسلام)
أختى جاردينيا هى كانت تتكلم عن فتاة مسلمة سنها 15 سنة واسمها صوفيا دخلت على موقع مسيحى وقالت الكلام ده
ولكنى احترت من غرض سارة مننا لماذا لا تحاورنا فى الدين مباشرة مثل النصارى
أختى جاردينيا اسمحى لى أن أقول لك فقط قولى حسبى الله ونعم الوكيل وربنا يعطى كل واحد على قد نيته
تذكرى جيدا حينما عذب الكافرون الحبيبشكا إلى الله وقال(إن لم يكن بك غضب على فلا أبالى) ولم يلعنهم ويتوعد لهم
وتذكرى اذهبوا فأنتم الطلقاء وخاصة اننا لم نتبين مرادها بعد
وتذكرى أن انتقام الله آت لا محالة من كل متكبر جبار وانه قال(فاعفوا واصفحوا حتى يأتى الله بأمره)
أمر الله آت على كل من يريد ضلالنا عن دينه ولن يبلغوا هذا إلا كباسط كفيه للماء ليبلغ فاه وما هو ببالغه
وحسبنا الله ونعم الوكيل
هل أنتِ كاتبة يهودية ؟اقتباسהיהודית
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
ما معنى اسمها اخى الكريم
ارجوك قل لنا ان كنت تعلم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات