الولية و الله من خلال اتصال تليفوني افحمها الأستاذ الفاضل و كما تلاحظوم بعد كل سؤال او تعليق على جواب من الأستاذ الفاضل تلاقي لحظات صمت من الولية على رأي اخونا سعد عبارة عن مزيج من الصدمة و الأسى و الحسرة على كتابهم المهلهل الذي يخذلهم دائما ابدا