سؤال لك يا باشمهندس
تفتكر لما اخطئ ادم كان عقابه الطرد من الجنة
طيب لما ادم طرد احنا ليه مارجعناش الجنة
ارجوا من سيادتك انك تدور على كتاب مفارقات قرانية على النت وتقراه كويس جدا
نفس اجابة حضرتك على السؤال دهاقتباسسؤال لك يا باشمهندس
تفتكر لما اخطئ ادم كان عقابه الطرد من الجنة
طيب لما ادم طرد احنا ليه مارجعناش الجنة
ارجوا من سيادتك انك تدور على كتاب مفارقات قرانية على النت وتقراه كويس جدا
لماذا لم نعود الى الجنه بعد حادثة الصلب والفداء ؟؟؟
"أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ"
قبر يسوع الضائع.
فيلم وثائقي عن اكتشاف "قبر المسيح" و"ابنه" يثير جدلا في الأوساط المسيحية
يقول الفيلم الوثائقي الذي أنتجه جيمس كاميرون مخرج فيلم "تايتانيك", أن يسوع المسيح دفن في القدس إلى جانب مريم المجدلية التي رزق منها بولد في فرضية أثارت على الفور جدلا واسعا.
وبحسب فيلم "قبر يسوع الضائع" الذي شارك في إخراجه الإسرائيلي سمحا جاكوبوفيسي فإن القبر الذي اكتشف منذ 1980 بالقرب من حي تالبيوت جنوب القدس, خضع لدراسات وتحاليل تسمح اليوم بتأكيد انه كان يحوي جثامين السيد المسيح ومريم المجدلية وابنهما المفترض واسمه يهوذا.
وقال كاميرون في مؤتمر صحافي في مكتبة نيويورك العامة مساء الاثنين 26-2-2007: "بصفتي منتج أفلام وثائقية لا ينبغي أن أخاف من البحث عن الحقيقة", مشيرا إلى أن فيلمه يحتوي "أدلة دامغة وغير مسبوقة" تثبت وجود المسيح فعليا.
وأثار هذا الفيلم على الفور انتقادات وجدلا مثلما حصل مع فيلم "شيفرة دافنشي" الذي أكد أيضا على الطابع الإنساني للمسيح وان نفى كاميرون أي رغبة لديه بإثارة الجدل.
وقال "اعلم أنه سيقال أننا نسعى إلى نقض المسيحية، هذا بعيد عن الحقيقة وهذا التحقيق يعلن الوجود الفعلي لهؤلاء الأشخاص".
فالفيلم الذي بثته قناة "ديسكوفري تشانل" في الرابع من مارس 2007, يرتكز على وجود عدة أسماء عبرية منقوشة على نواويس القبر وهي يسوع بن يوسف, ويهوذا بن يسوع و"مرتا ومريم", أي مريم.
وتحمل عشرة من النواويس التي عثر عليها في "تالبيوت" أسماء رئيسية في العهد الجديد مثل يسوع ومريم ومتى ويوسف ومريم المجدلية، وهناك اسم سادس منقوش باللغة الآرامية يترجم بأنه "يهوذا بن يسوع".
وبما أن دفنهم في القبر نفسه يفترض وجود علاقة قربى فان الفيلم يدعي أن يسوع ومريم المجدلية يمكن أن يكونا زوجين.
ويستند الفيلم الوثائقي أيضا على نموذج إحصائي لتجنب ذريعة تردد هذه الأسماء في تلك الحقبة.
فبعد دراسة فكرة وجود كل هذه الأسماء معا خلص البروفسور في علم الرياضيات في جامعة تورنتو اندريه فورفيرجر إلى أنه من المرجح بنسبة 600 إلى واحد أن قبر تالبيوت هو فعلا ليسوع المسيح.
وبحسب قناة ديسكوفري الأمريكية فان المعطيات العلمية الجديدة خصوصا فحوصات الحمض النووي تبعث على الاعتقاد بأن القبور يمكن أن تكون احتوت في وقت ما عظام يسوع وعائلته.
وبحسب الكنائس الكاثوليكية والأرثوذكسية فان قبر السيد المسيح موجود في كنيسة القيامة بالقدس فيما يعتقد البروتستانت أنه يقع أكثر إلى الشمال وراء أسوار المدينة القديمة.
ربما يثير الاستغراب أن من أكثر نقاط الخلاف، هو تحديد المكان الذي يفترض انه قبر المسيح.
والمشهور أن كنيسة القيامة في البلدة القديمة من القدس، هي المكان الذي حدد وفقا للتقليد، لحادثة الصلب كما جاءت في العهد الجديد، والتي بنيت بعد نحو أربعة قرون من الحادثة عندما جاءت هيلانة (القديسة فيما بعد) والدة الإمبراطور البيزنطي قسطنطين وبحثت بنفسها عن مكان الصلب في مكان كان يستخدم كمكب نفايات، ونظفت المكان وبنيت الكنيسة التي كانت تعرف باسم «كنيسة القمامة»، وبقيت تعرف بهذا الاسم حتى عصر متأخر، حيث أصبحت «كنيسة القيامة» في العهد العثماني المتأخر.
ويوجد في مدخل الكنيسة الرئيسي قبر رخامي احمر، يفترض وفقا للتقليد الكنسي، انه دفن المسيح فيه، قبل قيامته، وصعوده للسماء.
وكلتا الحادثتين، الصلب والقيامة، أساس العقيدة المسيحية، فالصلب حدث فداء لأخطاء البشر الذي لا يكون إلا بالدم، والقيامة، وهي كناية عن قبول الله للكفارة.
ويفترض أن القبر كما حددته هيلانة يقع في موضع الجلجلة التي يعتقد أنها كانت مكانا لإعدام المجرمين في العهد الروماني.
وكان في المكان هيكل أقامه الإمبراطور الروماني ادريانوس لفينوس (عشتار).
وخلال عقد المجمع المسكوني الأول في نيقيا عام 325، دعا أسقف القدس مكاريوس الإمبراطور قسطنطين إلى تدمير هذا الهيكل للبحث عن قبر المسيح، ومن هنا جاء دور هيلانة التي كشفت عن القبر المفترض، ونظفته وبنت عليه كنيسة صغيرة، وبعد أربعة قرون أضيف إليها كنيسة أخرى باسم كنيسة الجلجلة.
ولم يمس الفتح العربي للقدس عام 638، القبر المقدس بسوء، ووفقا لرأي حراس الأراضي المقدسة فان المسيحيين «تمتعوا بالحرية الدينية التي كانت تتخللها بعض أعمال العنف».
وفي عام 1009 أمر الحاكم بأمر الله الفاطمي بتدمير كنيسة القيامة، وعندما احتل الصليبيون القدس في 15 يوليو قرروا إعادة بناء الكنيسة، وإنشاء مبنى ضخم يحوي داخله جميع الأبنية الأساسية ومنها القبر المقدس.
وتاريخ الكنيسة اللاحق، هو بشكل أو بآخر تاريخ توازن القوى الإقليمي والعالمي، والعلاقات المضطربة بين الطوائف المسيحية المختلفة على الصلاحيات والحقوق في المكان الذي أعادت إليه الحياة هيلانة، وأصبح الحفاظ عليه وحمايته مبررا لحروب لا تنتهي.
ومنذ أن بدأت البعثات الأثرية الغربية تعمل في فلسطين، في القرن الثامن عشر، كان الهم الأكبر هو العثور على الأماكن التي وردت في الكتاب المقدس وخصوصا في العهد القديم، ولم تحقق الجهود الأثرية شأنا يمكن أن يكون حاسما في هذا المجال.
وظل النقاش قائما، حول مكان القبر حتى في داخل الدائرة المؤمنة بالرواية الكلاسيكية، ورغم أن المكان الذي حددته هيلانة، بصفته القبر المقدس، اكتسب صفة الإجماع بين الطوائف المسيحية المختلفة، إلا أن ذلك لم يحل دون أن يوجد أحد افترض مكانا آخر.
وفي حين أن المؤمنين من مختلف العالم يقصدون كنيسة القيامة، فان هناك مكانا خارج السور يحظى بالاهتمام باعتباره المكان المفترض للقبر.
يسمى المكان (بستان قبر المسيح) وتشرف عليه جمعية خيرية بريطانية مستقلة تعرف بجمعية بستان قبر المسيح، وفي داخل المكان يوجد قبر حجري اكتشفه عام 1867م ضابط بريطاني.
والجمعية التي تشرف على المكان تعرفه بقولها:
«كان هذا الموقع جزءا من مقلع قديم للحجارة، وبحسب التقليد فقد كان اليهود يستخدمون هذا المقلع للرجم بالحجارة، والرومان استخدموه لإنزال عقوبة الإعدام عن طريق الصلب، وكان ذلك يتم بالقرب من الطرق الآهلة بالمارين كي تكون سببا للردع، وهذا البستان يطل على شوارع رئيسة ومحطة حافلات، وكانت الطرق إلى دمشق وأريحا تتفرع من هنا، ولهذا السبب يعتقد أن يكون هذا المكان هو الذي تمت فيه عملية صلب المسيح، والكتاب المقدس يتحدث عن صلب المسيح خارج المدينة».
وحول اختلاف ذلك مع الرواية السائدة التي تقول إن حادثة الصلب وقعت في مكان كنيسة القيامة تقول الجمعية:
«كنيسة القيامة تقع داخل أسوار البلدة القديمة، وأثار ذلك الشكوك حول ما إذا كان الموقع الذي تقوم عليه هو مكان الصلب، وهناك احتمال أن يكون هذا البستان هو الموقع الحقيقي الذي تم فيه صلب المسيح ، لان الصلب، كما يقول الكتاب المقدس كان يتم خارج أسوار المدينة، ومع هذا لا يمكن الجزم في ذلك».
ويقتبس القائمون على الموقع آيات من الأناجيل المختلفة لترجيح أن الصلب تم في هذا البستان مثل الإشارة إلى أن الصلب تم في بستان فيه قبر جديد لم يستخدم، وهو يعود ليوسف من الرامة، بالإضافة إلى أن القبر كان محفورا في الصخر ومختوما بصخرة كبيرة، وكانت هناك مساحة كافية تتسع لعدد من النائحين، وكل هذا يمكن أن ينطبق على القبر الصخري الموجود في البستان.
وعليه فالإعلان عن اكتشاف قبر المسيح عليه السلام أثار الكثير من اللغط حول العالم خاصة في الكنيسة بمختلف طوائفها.
والسبب واضح وهو انه إذا صح هذا الاكتشاف فانه سيدمر عقيدة لها أتباع لألفي عام و يزيد عدد أتباعها الآن ـ بمختلف طوائفها ـ عن ملياري نسمة: إنها العقيدة النصرانية
حيث أن العقيدة النصرانية تقوم على مبدأ الخطيئة الأصلية لآدم وتوارث البشر لهذه الخطيئة وأن الله ـ تعالى الله عما يصفون ـ قد تجسد في يسوع ( وهو الاسم الذي يطلقه نصارى العرب على عيسى عليه السلام ) لينفذ خطة خداع للشيطان ليكفر عن آدم وذريته هذه الخطيئة المتوارثة.
وهذه الخطة أن يصلب يسوع على الصليب كقربان يكفر الخطيئة عن من يؤمن به.
ويؤمن النصارى أن يسوع قد قام من الأموات بعد صلبه بثلاثة أيام وأن تلاميذه شاهدوا هذه القيامة وتأكدوا انه هو ثم صعد يسوع بجسده إلى السماء.
وهنا تكمن المشكلة؛ فإذا ثبت وجود بقايا عظام لجثة يسوع في قبره، فيمكن القول أن العقيدة النصرانية انهارت بدون أدنى مبالغة.
يتكون الاكتشاف الأثري من ما يشبه النفق الذي توجد به عشر توابيت لعشر شخصيات من شخصيات العهد الجديد.
في هذه التوابيت ـ بخلاف يسوع ـ تابوت كتب عليه اسم السيدة العذراء مريم و تابوت آخر لمريم المجدلية وهي سيدة مقربة ليسوع كما ذكر في العهد الجديد.
المفاجأة المذهلة أن هناك تابوت كتب عليه يهوذا بن يسوع وقد أثبتت أبحاث الحمض النووي انه ابن يسوع ومريم المجدلية وطبعا هذا مخالف لإيمان النصارى أن يسوع لم يتزوج.
طبعا بادرت القيادات الكنيسة حول العالم بتكذيب نتائج الأبحاث العلمية التي عكف عليها علماء من مختلف التخصصات لأكثر من عشرين عاما. وذلك النفي هو نتيجة خشية الكنيسة من حدوث حالة من الارتداد الجماعي للنصارى حول العالم بعد أن يكتشفوا أن الاحتفال بعيد القيامة لألفي عام كان اكبر خدعة في التاريخ لأنه ببساطة لم تكن هناك قيامة.
ولم يكن رد القيادات الكنسية علميا بل اغلب التصريحات كانت من نوعية “هذا إيماننا ولن يؤثر فيها هذا الاكتشاف حتى لو ثبت صحته”.
ذلك الرد في نظري ما هو إلا تعبير عن إيمان أعمى وكان يجب أن يكون هناك رد علمي لان الأبحاث التي تمت قام بها علماء من مختلف التخصصات العلمية، فلقد اشترك في هذه الأبحاث اكبر علماء الآثار والطب الشرعي والأدلة الجنائية والحفريات والإحصاء وغيرهم كما تم أيضا إجراء اختبارات الحمض النووي على البقايا والعظام المتبقية داخل التوابيت.
وقد أثبت التحليل الإحصائي أن نسبة الخطأ في هذا الاكتشاف اقل من نصف في المليون.
وبعد اخذ عوامل أخرى شديدة القسوة في الاعتبار وجدوا أن نسبة الخطأ اقل من 1.67 في الألف أي أن احتمال الخطأ ضئيل جدا بالرغم من اخذ هذه العوامل في الاعتبار كل هذا لم ترد عليه الكنيسة واكتفت فقط بالإعلان أن إيمانها لن يتأثر.
إن إنكار الكنيسة لهذا الاكتشاف يثير الدهشة إذا عرفنا أن الكنيسة اعتمدت منذ نشأتها وحتى الآن على الاكتشافات الأثرية من مخطوطات وغيرها، ولا ننسى اكتشاف مخطوطات وادي قمران والتي يستشهد بها النصارى على عدم تحريف الكتاب المقدس بالرغم أن الدراسات أثبتت أن هذه المخطوطات لا تنفي التحريف بل تثبته.
وحديثا رفضت الكنيسة مخطوطات إنجيل يهوذا التي تثبت انه لم يخن المسيح كما يدعي الكتاب المقدس.
إذن السؤال الذي يحتاج لإجابة هو: ما هي القواعد الموضوعية التي تتبعها الكنيسة لقبول أو رفض أي اكتشاف اثري أو مخطوطات؟ فهل من مجيب؟.
ومن العجيب أن النصارى قد لجئوا إلى القرآن الكريم الذي يقر بأن المسيح عليه السلام قد رفع في محاولة منهم لإثبات خطأ هذا الاكتشاف، أي أن النصارى احتموا الآن بالقرآن الكريم الذي طالما هاجموه وكذبوا عليه في مواقعهم ومنتدياتهم. وحاولوا جاهدين وضع القرآن في خندق واحد مع الكتاب المقدس مدعين أن الاكتشاف يناقض القرآن أيضا.
ولهؤلاء أقول:
لقد خانكم ذكائكم كعادتكم في كذبكم وافتراءاتكم على القرآن الكريم والإسلام العظيم، فانتم لن تجدوا حلا للتناقض الواضح بين هذا الاكتشاف وكتابكم المقدس إلا في القرآن الكريم، فالقرآن يؤكد أن المسيح عليه السلام قد رفع إلى السماء بغير صلب وان اليهود الذين حاولوا قتله لم يصلبوه ولكن شبه لهم أنهم صلبوا المسيح عليه السلام وقتلوه.
وبذلك تكون البقايا التي عثروا عليها في القبر هي بقايا من صلب وهو الذي القي عليه شبه المسيح عليه السلام. وبذلك لا يوجد أي تناقض بين هذا الاكتشاف والقرآن الكريم بل العكس هو الصحيح.
ولتحميل الفيلم هذا هو رابط التحميل http://islamegy.wordpress.com
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ:[ وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا ]. صدق الله العظيم..
وإليك صورة طبق الأصل من الـ Statistics overview (نظرة إحصائياتِ عامّة) والصادرة عن University Toronto بأمريكا، والتي يثبت التحليل الإحصائي فيها أن نسبة الخطأ في هذا الاكتشاف اقل من نصف في المليون لمصلحة كون هذا القبر هو قبرَ السيد المسيح العائلي in favor of this being the Jesus Family Tomb.
اولا بخصوص تابوت المسيح والحمض النووى
يا استازمن ايه عرفوا انه الحمض النووى للمسيح ولا هو كلام كبير يتقال وخلاص
الحمض النووى لازم تكون ليه عينة قديمة
كل اللى يقدروا يعملوه هو دراسة لصفات الميت
وبعدين ليه انتوا بتصدقوا اليهود فى دى
وعندكم الاحمدية المسلمة بتقول المسيح مات فى باكستان وقبره عندهم
اتعلموا الموضوعية والدراسة المنطقية
البحتة
اما اللى قال انه ليه بعد الصلب مرجعناش للجنة
انه يا استاذ الحكم والعدل الالهى اللى حكم على طرد الانسان خلاص ميرجعش
لكن الله اوجد حل اخروهو الخلاص اللى بيه يقدر يعيش الانسانمع الله
وده بنحسه احنا المسيحيين
لان الانجيل يقول انتم هياكل الله وروح الله ساكن فيكم
وقال لم اعد ادعوكم عبيدا لان العبد لا يعرف ما يعمل سيده بل ادعوكم احباء
اى عظمة ممكن تلا قيها اكتر منكده
مين يقدر يقول تعالوا الى يا جميع المتعبينوثقيلى الاحمال وانا اريحكم
مين يميزان السيد المسيح قال ان الله منعم على الشاكرين والاشرار
هناك عالم اخر احب انكم تعرفوه وهو انك ازاى تقدر تشوف عدوك
وداخلك مش كارهوا
ان تشوف اللى بكرهك وانت تتعلم تحبه
وارجوا التفرقة ما بين المسيحيةوالتصرفات السلبيةمن مجموعة من المسيحيين
ازى تتعلموا انه لما تعب الشعراوى واتعالج فى اوروبا
ان البابا طلب من ابائه فى اوروبا انهم يزوروه
ولما جاء الشعراوى قال له لقدطوقنى ابنائك بجميل لن انساه
وده طبعا فى شدة التوتر اللى كان
يا ريت تعرف انه فيه ناس وقيم اخرى غير اللى فى الاسلام
على فكرة الاسلام نسخة من التوراة
اقروا التوراة وانتوا تعرفوا
مع العلم انكم جاهلين بالاخرين
المشكلة مش في الصلب المشكلة عندهم بعد الصلب لما يسوع صار اله كامل بدون ناسوت قعد يوكل سمك مشوي مع التلاميذ معقــــــــــــــــــــــــول
يا أستاذ إيهاب
أنت لم تجب على المقال الموجه إليك أنت وإخوانك..
كنت أتوقع منك أن تقوم بتفنيد ما قلته كلمة كلمة.. هكذا يكون الحوار الهادئ..أما وأن تترك المقال كله وتتمسك بما هو موجود في الفيلم الوثائقي فنحن يا أخي لا نؤمن بما جاء في هذا الفيلم ولكنكم أنتم ـ المسيحيون ـ الذين عملتموه وأجريتم التحاليل ولسنا نحن..أجب على مقالى بالتفصيل وهل تؤمن بالمسيح أناثيما أم لا؟..
هذا هو محور الحديث فلا تخرج عنه إلى حديث غيره.
أين الاستاذ إيهاب وغيره ..
إلى الآن لم يجب أحداً من النصارى على ما جاء بمقالي..
زهدي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات