ولدرجة تعود الرب يسوع على السيف وحنينه له ..... فانه كان بقمة دوره كمحب وديع ينسى ذاته ويذكر السيف ولكنه يبدو يعود ويتذكر أنه الآن اختلف فيتراجع .....

اقرأوا في انجيل لوقا للعهد الجديد :

ثم قال لهم حين ارسلتكم بلا كيس و لا مزود و لا احذية هل اعوزكم شيء فقالوا لا* 36 فقال لهم لكن الان من له كيس فلياخذه و مزود كذلك و من ليس له فليبع ثوبه و يشتر سيفا* 37 لاني اقول لكم انه ينبغي ان يتم في ايضا هذا المكتوب و احصي مع اثمة لان ما هو من جهتي له انقضاء* 38 فقالوا يا رب هوذا هنا سيفان فقال لهم يكفي*.


لكي يحقق نبوءة تحن الى زمن السيوف..... ها هو يأمر أتباعه أن يبيعوا أثوابهم لشراء السيوف .... بل وقال لهم أن سيفان يكفيان لانه ربما كان كالعادة سيحارب عنهم ......
وتخيلوا لو أن التلاميذ باعوا أثوابهم لأجل سيوف يسوع .....
فانهم بلا شك كان سيقفون شبة عرايا بينما يلقون سيوفهم لأن يسوع قد تذكر أنه قد تغير ولا مجال للحنين الى السيف .... الى الايام الخوالي ....
سيقفون عرايا لان ربهم قد تذكر بانه تغير .... حيث قال بعد حملة بيع الاثواب من أجل السيوف أن يلقوا سيوفهم !!!!!!!

فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .