إلعب غيرها يا بولس أو يا جرجس !، فلم يقل لنا نبينا هذا مطلقا
فلا لواط عندنا في الإسلام لا في الدنيا ولا في الآخرة
والحجة على الإسلام هو الله في قرأنه ورسوله في سنته الصحيحة بفهم النبي وأصحاب النبي ومن اتبع فهمهم يا جريجوسيات
والمراد من الآيات مرة اخرى توضيحا لا تجميعا :
أن الله كما سيجعل للجسد نِعَم كالجمال والبسطة في الجسم ...الخ
سجعل للفرج نِعَم كالجماع وملذاته لكلا الجنسين [ذكرا وأنثى ]على التساوي
كذالك سيجعل للمس نِعَم كالحرير والاستبرق ...الخ
كذالك سيجعل للنظر نِعَم
ومن أهم نِعَم النظر [بل أعظم نِعَم الجنة] : رؤية الله تعالى
أو النظر إلى وجهه الكريم جل وعلا ،وهذا ليس لكل اهل الجنة
ومن النِعَم الخاصة بالنظر كذالك رؤية اللؤلؤ المكنون أو الدر المنثور [وهذه نعمة لا يفقهها الناس إلا عندما يروا ما يجذب أبصارهم]
وهذا الدر المنثور سيكون غلمانا وصفهم انهم مخلدون "يطوف عليهم ولدان مخلَّدون"
انظر لوصف الله لهم وتشبيههم باللؤلؤ المكنون فما يريد الله إلا ان يوصل لنا شكلهم بالتشبيه باللؤلؤ وليس كأي لؤلؤا إنما المكنون الذي لم تعتريه لا أتربة ولا حتى نظرات غيرهم ليكون أوقع للنفس على الإكثار من الصالحات وترك المنكرات كاللواط والآفات يا جرجس البوشيات انظر "ويطوف عليهم غلمانٌ لهم كأنهُمُ لُؤلؤٌ مكنون " بل وهم مخلدون ،وكاللؤلؤ ، المكنون ، المنثور "ويطوف عليهم ولدان مخلَّدون إذا رأيتهم حسبتهم لُؤلؤاً منثوراً"
يعني اوصاف يا جراجيسوا هداك الله ، أتمني تكون فهمت ومن ورائك!
بالنسبة لكلامك على النساء في الجنة

اقتباس
ألا تكفي الحوريات لإشباع شهوة رجال الجنة؟ وهل سيجدون وقتاً لشكر ربهم على هذا النعيم؟!
وما هو دور المراه في الجنه وماذا تفعل في النواحي الجنسيه كيف تشبع شهوتها .
تساؤلات كثيره ارجو المتابعه ،
وهناك المزيد


يأتيك من الأنباء بما لم تُزَوَدِ يا جراجيسوا هداك الله
مثلا : يا جراجيسوا هداك الله
سأقول كلاما ربما يراه العض بصورة غير صحيحة ولا عيب في هذا شرعا فهذا علم شرعي يجب علينا تعلمه فلتقرأ الأخوات ليثبت إيمانها بربها
إذا جامع الرجل زوجته أهو فقط من يقضي شهوته أم هي تقضي وطرها قبل زوجها
طبعا معروف انها تقضي وطرها تماما كما يقضى الرجل وطره من زوجته حين الجماع
فالمرأة تتلذذ كما يتلذذ الرجل لكنها تنجب هذا في الدنيا ،
اما في الآخرة فهي تتلذذ ولا تنجب [نِعَم من الله عليكن] نحن ايضا لن نعمل وقتها حتى نتساوي معكن !
فإن قصر الرجل في إعطائها حقها الشرعي لسبب ما [وإن كان خارجا عن إرادته حتى] وجب عليه شرعا أن يتطبب.
لذا بعض من ياتونا سائلين عن حكم أخذ دواء (مادتة الفعالة الترامادول هيدروكلوريد) لمن عندهم سرعة القذف نُكَيِفُ قولهم تكييفا شرعيا حسب الأحكام التكليفية الخمسة [حرام ، مكروه ، مباح ،واجب ،سنة] على تفصيل يفهم في أصول الفقه حتى لا أطيل .
طيب ندخل في اطيب الكلام كلام النبي
مثلا : اخرج الطبراني وبن حنبل من حديث لقيط بن عامر انه قال :
"" يا رسول الله على ما يطلع من الجنة ؟ قال
على انهار من عسل مصفى وانهار من كأس ما بها صداع ولا ندامة وانهار من لبن لم يتغير طعمه وماء غير آسن وفاكهة لعمر إلاهك مما تعلمون وخير من مثله وأزواج مطهرة
قلت يا رسول الله أولنا فيها ازواج مصلحات قال
الصالحات للصالحين تلذذوا بهن لذاتكم في الدنيا وتلذذن بكم غير أن لا توالد ""
الكلام اللى بالأحمر في الحديث تفهمه الأخوات جيدا فهن يعلمن كم يعانين في الدنيا من الولادة
طيب اكمل هذا في مشاركة خاصة

لكن فلتراجع الأخوات كلام بن القيم ـ رحمه الله ـ على هذا الأمر في كتابة حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح فهو كتاب ماتع قيم لابن القيم