بالله عليكم الراجل صاحب الجريدة اللي نشرت صور القسيس برسوم التي ملئت افلامه الجنسية بيوت المسيحيين وزنا بخمسة الاف امرأة يحبس لأنه اثار الفتنة الطائفية ويموت بالسجن

ورجل مثل شنودة بغض النظر هو بابا ام غفير في الكنيسة المصرية يثير الفتنة الطائفية ويدبر من تحت لتحت هذه المكائد ويرسل زكريا للخارج ليفتح قناة يسب فيها الاسلام والمسلمين .... كل هذا والدولة ساكته عنه ؟!

لما يعترف عليه قسيس اسلم انه هو كان المدبر الرئيسي لاحداث الزاوية الحمراء وانا موقن ان كل فتنه هو رأسها شنودة !

لما تطلع الكنيسة المصرية مسرحية تسب فيها الاسلام بهذه الطريقة ثم تحميهم الدولة ولا تطالبهم حتى بالاعتذار الرسمي للمسلمين


لماذا تستغرب الحكومة بعد كل هذا احتمالية بل حتمية وقوع احداث فتنة طائفية كبيرة جدا قريبا ؟!

رحم الله السادات كان يعرف خبث هذا الأفاك اللئيم !!


والحكومة هتفضل ساكته كده لغاية ما الدنيا تولع !