أظن بعد هذا الهروب الكبير من العضو اللى مالهوش إسم ...... أعتقد أن الأمر قد إتضح ...... إن الخروف النطاح طلعت قرونه فالصو و تكسرت على أول حيطة يُحاول أن ينطحها ! ...... و على ظنى أن العضو نصرانى ليس هو نفسه ذات العضو الذى تمت تسميته بالكتاب المُقدس ...... فالأول يبدو مستواه العقلى و الفكرى لا يتعدى قبول الإعدادى ...... بالرغم من أننى رأيت من هم فى قبول الإعدادى من أسلوبهم أكثر إحتراماً و وضوحاً عن هذا الخروف النصرانى ! ...... و بعد كشف نسخه و لصقه و بعد حذف شتائمه التى رشّها على مُشتركاته المسروقة وجد أنه لا سبيل له لمواجهتنا ! ..... و الظاهر إنه إستغاث بزعمائه فى المُنتدى الزرايبى ..... و لم يردوا عليه .... و تركوه يغنى ظلموه ! ..... و بعد أن يأس قال فى نفسه : تيجى منّى و ما تجيش منهم ! ....... يعنى أعلن إعتذارى .... و الظاهر إن المدعو المُخلص ( Redemption) إقترح عليه أن يقوم هو بالمُناظرة بدلاً منه و لكن فى الزريبة ..... و هذا هو أقصى ما إستطاع الوصول إليه منهم .... فأعطى كلمة السر و الإسم للمُخلص و قام المُخلص بتخليصه بهذه الطريقة ...... إذ إعلن إنه ذاهب إلى ملكوت أبيه ....... أى فى مُنتدى الكنيسة ...... و اللى ها يروح له هناك سيتولى تأديبه بسيف فمه !

بذمتك يا نصرانى مش مكسوف من نفسك بعد فضيحتك هنا ؟!!!!!! ..... و لكن تتكسف ليها ..... فيسوعك إتفضح فضيحة أكبر منها و برضه ما إنكسفش ..... بل بيهدد الناس بسيف فمه
طيب كان فين السيف ده وقت ضربه على قفاه و بالشلاليت على مقعدته و تعليقه كالفأر المسلوخ على الصليب !