وفي الحديث الصحيح "" من قال استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ثلاثا غُفِرَ له وإن فر من الزحف ""
و "" وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ "" ومما يُفْهَمُ من الآية أن الله يقول أنه ما كان ليعذب الكفار ونبيه بينهم وما كان الله مُعَذِبَ الناس وهم يستغفرون ،
فكأن الله جعل لهم شيئا من العوض الشرعي عن النبي وهو الاستغفار أي كمأمن من العذاب والله أعلم
فتنبهوا يا مسلمين فقد كَثُرَ خيرُ الله وطاب