يسوع طريق و حياة ام مدرسة للفساد والشر

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

يسوع طريق و حياة ام مدرسة للفساد والشر

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: يسوع طريق و حياة ام مدرسة للفساد والشر

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    06:56 PM

    افتراضي

    20- أمنون بن دافيد يضاجع أخته " ثامار
    (1- 14 إصحاح 13 صموئيل الثاني
    21- أبشالوم بن دافيد يمارس الجنس مع سراري أبيه في خيمة على السطح، أمام جميع بني إسرائيل:
    20- 23 إصحاح 16 صموئيل


    22- يمرض ابن دافيد( من عشيقته امرأة أوريا الذي دفعه داود إلى الموت) فصام داود وتألم.. ويموت الطفل، فيترك داود الصيام. ويتابع الإصحاح حديثه بأن داود مر على زوجته وعزاها، ثم اضطجع معها!! وكانت أن حملت منه وولدت سليمان
    إصحاح 12 صموئيل الثاني)


    ونشيد الإنشاد له ما هو إلا غزل جنسي مبتذل فاضح يتنافى مع توحيده. وليس غزلاً صوفياً في الإله كما يدعي أهل الرمز والباطن. وقد مر الحديث عنه(5). وسليمان كأبيه داود، فهو يحاول أن يسرق فتاة ريفية من حبيبها مستخدماً سلطته كملك، وغزله كشاعر!!

    فنشيد الإنشاد يحكي أن: فتاة جميلة جداً كانت تحب فتى راعياً، وقد صادفها سليمان فوقع في غرامها، وأجبرها على الزواج منه في حفل كبير سار بها إلى قصره. وهناك حاول أن يكتسب محبتها بالغزل الجسدي، ولكنه لم يستطع أن يمتلك قلبها، بالرغم من سيطرته على جسدها، لأنها بقيت وفية بروحها ومشاعرها لحبيبها الراعي . فأخفق سليمان في الحصول على قلبها، وهذا جرح لكبريائه. فتركها تمضي إلى حبيبها.

    * * *

    ليس الهدف حصر الأفعال اللاأخلاقية والتناقضات كلها، فهي كثيرة ومعروفة، وسفر القضاة وحده كاف ليعطينا صورة بانورامية عن أولاد الرب.. وما ذكر يكوّن فكرة عن ذلك.

    ويمكن أن نضيف بعض الآراء المعاصرة حول جرائم اليهود تجاه شعب كنعان(6).

    لقد جاء بنو إسرائيل إلى فلسطين بوحشية لا مثيل لها تحدث عنها الكثيرون، يقول غوستاف لوبون:

    " إن عدد بني إسرائيل واحتياجاتهم وبؤسهم في مصر وحرمانهم الهائل في التيه مما جمع بينهم وأقنطهم فصاروا كقطيع من الذئاب الهزيلة التي دفعها الجوع إلى الاقتراب حتى من المدن"(7) .

    ويتحدث فراس السواح عن اليهود الرعاة وكيف دخلوا فلسطين:

    " دخلت هذه الجموع الرعوية الجائعة أرض فلسطين من الجنوب وانقضت على المراكز الكنعانية المتحضرة ومدن فلسطين، وكان تقدمها بطيئاً جداً إلا أن سياسة الإفناء التي اتبعوها لم يذكر لها التاريخ مثيلاً إلا لماماً"(8).

    ويتحدث مصطفى مراد الدباغ عن جرائم يشوع( يوشع) فيقول:

    " استمر يوشع وقومه في إفناء الكنعانيين رغماً عن مقاومتهم الرائعة والباسلة وقد لا نجد مثيلاً لهذا الاسراف في القتل والنهب والتخريب والاستمتاع بها بدون مبرر في تاريخ الحروب وستبقى هذا الأعمال الوحشية التي قام بها اليهود ضد سكان فلسطين مثلاً أبدياً لفظاعتهم ووحشيتهم"(9


    " لا نتعلم درساً أخلاقياً من التوراة فهي مدرسة للفساد والشر..." ، " إننا نجد في التوراة إلهاً قاسياً محباً للقتال والخصام مريقاً للدم وراغباً في المحرقات والذبائح. يعمل على إشعال الفتنة فيكون مع شعب يتخذه لذاته ضد شعب آخر يمقته" ، " ونجد في التوراة دروساً في الشر والفساد، فكل شخصية فيها أو شخص يحمل في ثناياه بذور الانحطاط فتصل أعماله إلى درجة دنيا من المكر والخديعة والشهوة..." ، " وفي التوراة لا نجد إلا التهديم الخلقي والتشجيع على المنكرات والفحشاء"(10).

    ويخصص جورجي كنعان كتاباً حول اللاأخلاقية التي اتسمت بها التوراة والعهد القديم.. ويبين فيه حقيقة وجوهر العهد القديم كمبادئ لا أخلاقية وكشخصيات لا أخلاقية أيضاً.. ويدحض دعاوى الصهاينة ومن يدور في فلكهم من المسيحيين المؤمنين بالعهد القديم! ويوازن بين أخلاقية اليهود قديماً وحديثاً.. كما يوازن بين أخلاق العهد القديم الساقطة، وبين سمو أخلاق الشعوب المزامنة لذلك العهد"(11).

    ويقول محمد عزة دروزة:

    " إن القبيل الإسرائيلي قد جاء شاذاً حيث كان في مختلف سيرته المعروفة منذ القرن الثاني عشر قبل الميلاد من أسوأ ما يكون قسوة وظلماً وعدواناً وحقداً وشرهاً وانحرافاً إلا قليلاً جداً على ما يبدو من خلال تاريخهم نتيجة لعقدهم النفسية التي انفردوا بها"(12).

    هذا هو واقع شخصيات التوراة والعهد القديم كله، فهل تنعكس عليه الحقيقة المطلقة!؟

    إنه دون شك يتناقض تماماً مع الحق والخير والعدل، فالشخصيات قطعان من البدو الرحل الهمج التي لم تعرف الحضارة ولا الرقي. ولا يمكن أن تكون لها أية علاقة بالمطلق.

    وكمحاولة لخداع الآخرين، حاول بعضهم من خلال الدراسات أو شروحات العهد القديم، أن يقدم تفسيرات تتناول ظاهر النص كرمز له مدلوله الباطني. وقد غرق اللاهوتيون (غنوصيون، باطنيون، ثيوصوفيون) في بحر من الأوهام والخداع. متناسين الفرق بين المجاز كتشبيه واستعارة وكناية... وبين بدائية الحرفية المطلقة. والرمزية كبعد ثقافي عميق، والسطحية الساذجة ودونما أي عمق!!

    فقضايا الظاهر والباطن، والرمز والتأويل هي إسقاطات لا قيمة لها علمياً وعقلياً، لأنها لا تخضع لعلم أو عقل أو منطق، وإنما هي شعوذات وهلوسات لا أكثر.

    وهي تعبر عن اللاشعور الدفين المتقزز من هذه الأعمال اللاأخلاقية. فتبحث عن المخرج من هذا المأزق، فتجده في التفسير الباطني، وتخدع نفسها فقط بتبرير ما هو مستنكر ومرفوض عقلياً وأخلاقياً!!

    وطبعاً في إطار السرية والرمز ليس من حق كل من هب ودب أن يفسر! فهذا حكر على أولي الأمر والعلم اللاهوتي والمتبحرين في الدين. لذا لا يوجد مقياس لهذا الباطن إلا النزعة الفردية وما يشطح به خيالها.

    إن الفيلسوف اليهودي فيلون الذي عاش في الإسكندرية في القرن الأول للميلاد، قام بشرح الدين اليهودي بالاعتماد على الفلسفة اليونانية. وله تأثير كبير على فلسفة الدين اليهودي. فقد استخدم الظاهر والباطن، والرمز في تفسير النص. وقد فتح الأبواب لمن بعده كالغنوصيين ليتفننوا في هذا المجال.

    وجاء في كتاب الملل والنحل: " المقاربة أتباع يوذعان اسمه يهوذا: زعم أن للتوراة ظاهراً وباطناً وخالف بتأويلاته عامة اليهود"(13).

    إن الثيوصوفية جعلت في النهاية ظاهر النص لا قيمة له، يتمسك به من ليس بقدرته الغوص إلى الأعماق، إلى الجوهر. وهؤلاء هم عامة الشعب الجاهل. بينما أصحاب التفسير والتأويل هم من الخاص

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    3,801
    آخر نشاط
    22-12-2012
    على الساعة
    06:56 PM

    افتراضي

    إذاً إن اللجوء إلى الرمز والتفسير الباطني للنص الديني، يعبر عن حقيقة واضحة وهي، عدم القناعة بتفاهة المطروح. وبما أن الإيمان تسليم مسبق بصحة النص، كان لا بد من الظاهر والباطن، لأنه من خلال التأويل يمكن وبسهولة، أن تجعل الأسود أبيض، والرذيلة فضيلة. وبالتالي يمكن بسهولة تأويل أشعار سليمان بغزل صوفي عميق بالذات الإلهية!؟

    وطبعاً هذا الدجل واضح. فلا يمكن قلب الصورة لتبرير القبح والشناعة والفظاعة والانحطاط. والنص له مدلولاته ولا حاجة للمؤمنين به أن يفتقوا أدمغتهم بحثاً عن قشة يسترون بها عري النص!!

    وهكذا نرى أن شخصيات التوراة من أنبياء وقادة وزعماء، لا يتصفون بصفة الإنسان الكامل، وبالتالي لا تنعكس على أفعالهم وأعمالهم صفات المطلق. كما أن يهوه -يسوع-لا يتصف أبداً بصفات المطلق. فلا الرب تحققت فيه صفات الإله الحقيقي، ولا الشخصيات تجلت فيها روح الإله. وهذا يعني سقوط النص نهائيا
    **
    الهوامش


    * * *

    الهوامش:

    1- سارة " ساراي " لها مكانة عظيمة عند اليهود لأنها مثال للأمومة والتقوى. وقد اشتهرت بجمالها الرائع. وعندما نزلت إلى مصر مع زوجها إبراهيم أيام القحط، خاف إبراهيم أن يقتله المصريون بسببها، لذلك ادعى بأنها أخته. واليهود يقولون إنها أخته من أم أخرى حرة، وليست شقيقة له!!

    وفي دائرة المعارف الكتابية: ( ورأى المصريون سارة ومدحوها لدى فرعون، فضمها إلى حريمه، وصنع إلى ابرام خيراً عظيماً بسببها) . وترد الجملة نفسها مع أبيمالك ملك جرار حيث: ( ادعى إبراهيم أن سارة هي أخته، فضمها أبيمالك ملك جرار إلى حريمه) .

    في كتابه" تاريخ سوريا القديم " : يرفض د. أحمد داود، الكذبة المنسوبة لإبراهيم، ويعد ذلك خطأً في الترجمة، ويقول إن المقصود بأختي هو قريبتي. إذاً يوافق على جانب من الخبر ويرفض جانباً، وهذا الكلام غير منطقي! فإذا كانت التوراة تريده أن يكون كاذباً، والسياق بكامله يدل على ذلك، فما معنى هذا الدفاع!؟ ثم إن القضية لها بعد آخر وهو الأهم؛ فقد قبل إبراهيم بذهاب امرأته لتنام مع فرعون، ثم مع ملك جيرار!!

    والكتبة يريدون تعليم أتباعهم دروساً في الميكافيلية والبراجماتية، ولو أرادوا غير ذلك، لما جعلوا إبراهيم يذهب إلى مصر أو جرار!!

    2- جاء في كتاب الشخصية اليهودية الإسرائيلية والروح العدوانية: د. رشاد عبد الله الشامي- ص 171: " هذه النصوص التوراتية التي تغذي الوجدان الإسرائيلي بمبررات العنف والقسوة والوحشية الحيوانية تدرس في المدارس الإسرائيلية " . وفي الصفحة 172 نقل عن بن جوريون قوله: " إنني أعتبر يشوع هو بطل التوراة " . وفي الصفحة 176 يتحدث عن اليهود المعاصرين في فلسطين في وحشيتهم واقتدائهم بالتوراة ليصل إلى: " وهذا التطرف الديني والعنصري في النظرة الصهيونية الجديدة لغير اليهود يعكس دمجاً فكرياً بين القومية المعادية للأجانب وبين التطرف الديني ضيق الأفق" .

    3- جاء في دائرة المعارف الكتابية، أن أبشالوم عندما أذل أمنون أخته ثامار بمضاجعتها: ( وأغمض داود عينيه عن هذه الجريمة الشنيعة، وأهمل توقيع القصاص المناسب، اغتاظ أبشالوم بحق، واختزن أبشالوم غضبه في نفسه، وبعد مرور سنتين رسم أبشالوم خطة للإيقاع بأمنون ليثأر لأخته. فعمل وليمة عظيمة لأبناء الملك في بعل حاصور، وجاء أمنون بين من جاءوا، وهناك لقي أمنون حتفه على أيدي عبيد أبشالوم) .

    ويستغرب الإنسان من حمية أبشالوم على أخته، وحرصه على الشرف الرفيع، في الوقت الذي يمارس فيه الجنس مع سراري أبيه داود في خيمة على السطح، أمام جميع بني إسرائيل.

    4- يرى المفسرون الباطنيون والرمزيون أن فعلة سليمان هذه كانت السبب في انقسام المملكة وانشقاقها!!

    وفي قصة الحضارة: يرى ول ديورانت في الصفحة 337 من المجلد الأول- الجزء الثاني: أن اهتمام سليمان بحريمه أكثر من اهتمامه بالعبادة:

    ( ولما فرغ سليمان من إقامة ملكه شرع يستمتع به وأخذت عنايته بالدين تقل على مر الأيام كما أخذ يتردد على حريمه أكثر مما يتردد على الهيكل) .

    جاء في دائرة المعارف الكتابية: ( كما لم يحس سليمان- الإحساس الكافي- برسالته للعالم، بل بالحري سمح بالعبادات الوثنية فى بلاده، بل وبالقرب من هيكل الرب فى أورشليم، ولم يبذل أي جهد واضح فى نشر عبادة يهوه بين الشعوب المجاورة، فضاعت منه هذه الفرصة الذهبية. والأدهى من ذلك أنه أحب" نساء غريبة كثيرة... موآبيات وعمونيات وأدوميات وصيدونيات وحثيات من الأمم الذين قال عنهم الرب لبني إسرائيل، لا تدخلون إليهم، وهم لا يدخلون إليكم لأنهم يميلون قلوبهم وراء آلهتهم" . وهو ما تحقق- للأسف - لأنه فى شيخوخته" أملن قلبه وراء آلهة أخرى، ولم يكن قلبه كاملاً مع الرب إلهه كقلب داود أبيه... وعمل سليمان الشر فى عيني الرب" وبنى مرتفعات للعديد من الأوثان" لجميع نسائه الغريبات اللواتي كن يوقدن ويذبحن لآلهتهن، فغضب الرب على سليمان لأن قلبه مال عن الرب إله إسرائيل الذى تراءى له مرتين... " مما جعل الرب يمزق المملكة عنه ويعطيها لعبده (1مل 11: 1-13) ، وكان فى تعدد الزوجات مثالاً سيئاً للشعب وللعالم حوله) .

    5- يقول ول ديورانت في كتابه: قصة الحضارة المجلد الأول- الحزء الثاني- صفحة 387- 388:

    ( وإذا ما وضعنا إلى جانب هذه المزامير" نشيد سليمان" لاح لنا ما في الحياة اليهودية من عنصر شهواني دنيوي لعل كُتَّاب العهد القديم- وهم الذين يكادون كلهم ان يكونوا من الانبياء والكهنة- قد أخفوه عنا كما يكشف سفر الجامعة عن تشكك لا نتبينه فيما عنى الكتاب باختياره ونشره من ادب اليهود الاقدمين. وفي هذه الكتابات الغرامية العجيبة مجال واسع للحدس والتخمين. فقد تكون مجموعة من الاغاني البابلية الاصل تشيد بذكر اشتار وتموز وقد تكون من وضع جماعة من شعراء الغزل العبرانيين تأثروا بالروح الهيلينية التي دخلت إلى بلاد اليهود مع الاسكندر الاكبر, لأن في هذه الاغاني الفاظا مأخوذة من اللغة اليونانية) .

    6- راجع كتاب" الشخصية اليهودية الإسرائيلية والروح العدوانية" : د. رشاد عبد الله الشامي. فهو يتحدث في الصفحة 167 وما بعد، عن الروح العدوانية في التراث الديني اليهودي. ثم يوازنه بعدوانية اليهود في العصر الحديث.

    7- عن كتاب تاريخ فلسطين القديم: ظفر الإسلام خان ص 34

    8- فراس السواح: مغامرة العقل الأولى- ص 164

    9- مصطفى مراد الدباغ: بلادنا فلسطين- ج1 القسم الأول ص 553- 554: يتحدث في الهامش في الموضع نفسه عن تكرار هذا المجازر في العصر الحديث: دير ياسين عام 1948- مجزرة قبية عام 1953، ومجزرة غزة عام 1955، ومذبحة كفر قاسم عام 1956، ومذابح قطاع غزة عام 1956...

    10- ندرة اليازجي: رد على التوراة - ص 180- 181 تحت عنوان " ماذا تعلمنا التوراة" .

    11- د. جورجي كنعان: أمجاد إسرائيل في أرض فلسطين.

    12- محمد عزة دروزة: تاريخ بني إسرائيل من أسفارهم- ص 526.

    13- الشهرستاني: الملل والنحل: المقاربة واليوذعانية - الجزء الأول- ص 216 وما بعد.

يسوع طريق و حياة ام مدرسة للفساد والشر

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. موجز عن حياة يسوع و تعاليمه
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 23-10-2012, 01:53 AM
  2. مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 30-05-2008, 01:36 PM
  3. الأنتـــــــــرنت بين الخير والشر
    بواسطة الشرقاوى في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 13-11-2007, 05:38 AM
  4. حلقات مفقودة في حياة يسوع البيبلي
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 24-02-2007, 10:12 PM
  5. القضاء الفرنسي ينصف مسلمي ليون بافتتاح أول مدرسة إسلامية
    بواسطة nour_el_huda في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 17-02-2007, 03:17 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

يسوع طريق و حياة ام مدرسة للفساد والشر

يسوع طريق و حياة ام مدرسة  للفساد والشر