تكوين 18/6 اضحك على التفسير

[ismael-y]

تفسير انطونيوس فكري
تكوين 6-8:

" 6 فاسرع ابراهيم الى الخيمة الى سارة وقال اسرعي بثلاث كيلات دقيقا سميذا اعجني واصنعي خبز ملة 7 ثم ركض ابراهيم الى البقر واخذ عجلا رخصا وجيدا واعطاه للغلام فاسرع ليعمله 8 ثم اخذ زبدا ولبنا والعجل الذي عمله ووضعها قدامهم واذ كان هو واقفا لديهم تحت الشجرة اكلوا "

كان إبراهيم كريما جداً هو قال كسرة خبر فماذا كانت كسرة الخبز التي قدمها لهم 3 كيلات دقيق سميذاً (أفخر دقيق) مصنوع خبز ملة (كان يخبز علي حجارة محماة) وهو من الخبز النفيس +عجل رخص وجيد + زبداً ولبناً. ووقف هو يخدم الضيوف وهم يأكلوا وإذ كان هو واقفاً لديهم تحت الشجرة أكلوا : فإبراهيم كان لديه غلمان لكنه من كرمه كان هو بنفسه الذي يخدم الضيوف الغرباء ولاحظ تكرار كلمات (ركض/ أسرع/ أسرعي). وما هي تقدمة إبراهيم أ) دقيق يشير للمسيح في نقاوته (ابيض) وعاش مسحوقاً بالأحزان ب) 3 كيلات رقم 3 يشير للثالوث ففي المسيح حل كل ملء اللاهوت "فإنه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسدياً كو 9:2" ولذلك كان رقم 3 يشير أيضا للقيامة فالمسيح ما كان ممكنا ان يسود عليه الموت طالما حل فيه كل ملء اللاهوت جسدياً. ج) عجل جيد مذبوح هذا يشير للمسيح المذبوح الذي قدم جسده لنا لنأكله "العجل المسمن لو 23:15" والكنيسة تجتمع دائما حول المائدة المقدسة فالله لا يمكث معنا إن لم يكن المسيح في وسطنا. لنقف مع إبراهيم تحت شجرة الصليب نخدم الأخرين في إتضاع وبفرح فنحن نخدم الرب فيهم.

**

طيب هدا الثالوت الدقيق-سوف نقوم بعجنه نحن المسلمون لقول ابراهام
اعجني واصنعي

2*/
فرفع عينيه ونظر واذا ثلاثة رجال
هل هم 3 أم و احد ,,?طيب هل هدا توحيد
اتركم لكم التعليق على حماقات المفسرين المسييحين و يا ريت تكون مناسبة أن تكون مواضيع كثيرة للأخوة للضحك على تفاسير هؤلاء الحمقى

[ismael-y]

طيب لما لا تجعلون ألهتكم 7 عوض 3
4: 15فقال له الرب لذلك كل من قتل قايين فسبعة اضعاف ينتقم منه.وجعل الرب لقايين علامة لكي لا يقتله كل من وجده.تك 4: 24انه ينتقم لقايين سبعة اضعاف.واما للامك فسبعة وسبعينتك 7: 2من جميع البهائم الطاهرة تأخذ معك سبعة سبعة ذكرا وانثى.ومن البهائم التي ليست بطاهرة اثنين ذكرا وانثى.تك 7: 3ومن طيور السماء ايضا سبعة سبعة ذكرا وانثى.لاستبقاء نسل على وجه كل الارض.

[ismael-y]

اشعياء
اش 20: 3فقال الرب كما مشى عبدي اشعياء معرّى وحافيا ثلاث سنين آية واعجوبة على مصر وعلى كوش

يعني انتم معرين من الايمانأعجوبة وقس عليها

عد 28: 20وتقدمتهنّ من دقيق ملتوت بزيت ثلاثة اعشار تعملون للثور وعشرين للكبش

يعني التثليت للبهائم