نحن كمسلمين لا نكره الأقباط على ترك عقيدتهم و لكن ما نحتقره هو الكذب و الأدعاء و ليس اسوأ مثالا من هذا الخبر فلقد أدعى الأقباط فى كل مرة الظلم و الأضطهاد و التهديد بالقتل من المسلمين و انهم مضطهدون من الالاف السنين و لكن يبدوا انهم لم يتلمسوا الحقيقة
فإن كان هناك فتنة و اضطهاد فأبطالها هم اقباط يريدون الوقيعة

لماذا لم أرى منظمة أقباط المهجر تعقب على الخبر كما نشرت خبر التهديدات بالقتل للنصارى و هاتك يا تريقة و لا هما بينتقوا الأخبار التى تثبت صحة كذبهم

لماذا لم أرى نجيب جبرائيل يتحدث و يدافع عن الكنيسة من أهل الكنيسة

للمرة المليون تريدون حرية الرأى طيب أثبتوا انكم تطبقوها ولو مرة واحدة اريد ان أرى على موقع أقباط المهجر
هذا الخبر
اريد ان أرى خبر عن وفاء قسطنطين.....هى فين يا ترى هى مازالت تصلى طيب ممكن تقطعوا الوحى و الملكوت بتاعها و نشوفها يا أخوانا ارحمونا من الكذب ان كنتم اصحاب قضية فحتى تحترم نفسك لابد ان تدافع عنها بمصداقية مش بالكذب
ان كنتم تتحدثون عن سماحة المسيحية و مصداقيتها فكونوا صادقين

الأسلام ينادى بالمصداقية لدرجة ان المؤمن المسلم قد يرتكب المعصية و يتوب عنها و هو مؤمن اما ان كذب فهو غير مؤمن
أرونى مصداقيتكم يا صادقيين يا مظلومين يا مضطهدين