التعليق على الحوار مع الضيفة ( عاشقة المسيح )

[عبد الله العاصى]

نتكلم عن الارهاب والتفجيرات
الشيخ اسامة ابن لادن
هو من يلصق بة اى شىء هو وتنظيم القاعدة وطالبان

لن اطيل هاكتب بداية قصتة (كا ارهابى ضد امريكا)

بعد حرب الروس فى افغانستان جاء بمالة الكثير للسودان من اجل ان يستصلح اراضية(لم تكن هنا اى حروب اهلية بعد) الاراضى التى تكفى العرب غذاء
وكان يستثمر فى رؤس الماشية الصومالية التى لا عدد لها
وبنى مصنع للادوية ومعامل البان

تم ضربها من قبل القوات الامريكية بحجة انها معامل لانتاج السلاح الكيماوى(لن اتكلم عن اختلاف المبانى للمصانع ولا ان المواد المستخدمة فى الصناعتين مختلفة كليا فاحدها موت ولاخر حياة)
تم اجبارة على ترك البلاد العربية والعودة لأفغانستان
ومن هنا عرف كما عرفنا كلنا ان لن تقوم قومة للعرب طوال يد امريكا على ارضنا فقام بعملية المدمرة كول وتتا بعت الاحداث

فمن الارهابى

العراق لن اتكلم

ان كنتى من عرب اسرائيل كما قيل فانتى ترين الصورة لفلسطين عن قرب


الشيشان انظرى لتوقيعى واكتبية على جوجل وانظرى للصور(من ايام الامبراطورية الروسية قبل حتى الاتحاد والشيوعية)

[مسلم77]

أعتذر على التدخل ولكني أردت إضافة نقطة صغيرة حول إستفسار الضيفة:

اقتباس

7)لماذا تقولون انه يوجد معجزات علمية في القران مع العلم انه يوجد 3 شيوخ مسلمين انكروا وجود هاذه المعجزات؟

إن كان هناك ثلاثة شيوخ أنكروا مسألة التفسير العلمي للقرآن فهناك الكثير من علماءنا الأجلاء وافقوا عليها واستخدموها مثل الشيخ محمد الغزالي والشيخ الشعراوي رحمهما الله...

كما أن مسألة الإعجاز العلمي ليست إختراعا أو إكتشافا,بل هي مسألة فرضت نفسها بنفسها وتنبأ بها القرآن صراحة...


"سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ" (فصلت(53))

أنه: الضمير عائد على القرآن

يقول الإمام بن كثير رحمه الله:
"ويحتمل أن يكون المراد من ذلك ما الإنسان مركب منه وفيه وعليه من المواد والأخلاط والهيئات العجيبة كما هو مبسوط في علم التشريح الدال على حكمة الصانع تبارك وتعالى وكذلك ما هو مجبول عليه من الأخلاق المتباينة من حسن وقبح وغير ذلك وما هو متصرف فيه تحت الأقدار التي لا يقدر بحوله وقوته وحيله وحذره أن يجوزها ولا يتعداها"

وفي الجلالين:
"(سنريهم آياتنا في الآفاق) أقطار السموات والأرض من النيرات والنبات والأشجار (وفي أنفسهم) من لطيف الصنعة وبديع الحكمة (حتى يتبين لهم أنه) القرآن (الحق) المنزل من الله بالبعث والحساب والعقاب فيعاقبون على كفرهم به وبالجائي به (أولم يكف بربك أنه) فاعل يكف (على كل شيء شهيد ألا) بدل منه أي أو لم يكفهم في صدقك أن ربك لا يغيب عنه شيء ما"