أضف إلى ذلك حينما قال لأمه في إنجيل يوحنا: مالي ولك يا إمرأة حينما طلبت منه معجزة,أعتقد أنه لا أحد من الصالحين كان يخاطب أمه بهذه الطريقة,

فهل هذا أفضل من عثمان بن عفان :radia-icon: الذي كان يقول: ما قدرت أن أتأمل أمي منذ أن أسلمت.

أم أنه أفضل من ذلك الذي استسقت منه أمه ماء فنامت فكان يحمل الماء أمامها فينتظر حتى تستيقظ فيقدمه لها؟

أم أنه أفضل ذلك الصحابي الذي كان يحمل أمه ويطوف بها حول الكعبة؟..

أم أفضل من محمد بن سيرين-رحمه الله- الذي كان لا يتكلم في حضور أمه إلا رويدا وبصوت منخفض؟

هل هؤلاء أفضل من يسوع؟

بالطبع نعم...