يقول البعض للعلم بالشيء أنها من مصر وقد أسلمت وأن هناك تعتيم إسلامي وأخبره أحد من بلدها ذات مسؤلية وثقة من كلامه
وعلى كل حال فإن المسلمين لا يفعلون هذا
أولا
لضعفهم
ثانيا
خوفهم من الفتنة الطائفية ومن أي فتنة عموما
الشعور بالاكثرية يجعل المرء يثبت على معتقده ولو كان باطلا في كثير من الأحوال
ولو قال أحد بما تفسر دخول كثير من الغرب في الإسلام كل يوم
قلت لأن هذا ما وعد الله به
من يرتد منكم عنه دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه
ولن يترك الله بيتا إلا أدخله هذا الأمر
فهو يملك قوة هائلة على الإقناع ولا يلجىء للقتل مباشرة إلا من ضعفت حجته وضاق صدره وفي هذا الزمان عطلت الحدود في البلاد فكيف يعقل أن نفعل ذلك
و الإسلام إشترط تطبيق الحدود على يد ولي الأمر ومن فوضه لمثل ذلك
وقد رأيت شيخا أقنع أحد المسلمين المرتابين وثبت بحمد الله وزالت عنه شبهات ووسوسة شياطين الجن والإنس
وكيف
وقد أمر النبي برحمة أي شيء نقتله
فقال
إن الله كتب الإحسان على كل شيء فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة
وقال للذابح
وليسن شفرته وليرح ذبيحته
قال العلم الحديث :عن الذبيحة من البهائم أن قطع الدم عن المخ يفقد إحساسها بالألم لدخولها في غيبوبة مما يفقدها الشعور بالالم لذا فإن الألم الأول هو الذي تشعر به تماما وهو ألم الذبح فأمر بسن الشفرة لكي لا تتألم لأن الشفرة الحادة قد تقطع دون أن يشعر صاحبها بألم أثناء القطع
وقيل أن حركتها بعد الذبح لتيارات عصبية تصدر عبر الحبل الشوكي في سلسلة الظهر تدفع الجسد للإهتزاز لكي يوصل الدم للمخ الذي انقطع عنه الدم وبالتالي يخرج الدم الذي ستنموا عليه ميكروبات سامة أحيانا كثيرة لو تبقى في الدم
بل النبي غضب عندما شاهد مقتولة بين المشركين عندما علم أنها لم تكن تشارك بالسيف معهم ضد الإسلام
قال له رجل إني أذبح الشاة (أي من الغنم) وإني لأرحمها
قال له
وإن لك لأجر
فكيف يزعمون أننا قتلناها بهذه الطريقة الوحشية
شيء آخر وهو أننا أكثرية
ومن الطبيعي ألا يتحول إنسان من الأكثرية للأقلية ونحن على حق
موحدون حقيقيون
حتى أن الرجل لا يصلي أحيانا ويفعل ما يفعل بدون خروجه من مسمى مسلم الذي يفتخر به ويتمنى الهداية لإقامته حقا على أصوله
فما حاجته ليتنصر
وهى عقيدة مليئة بالفلسفة والهراء والكذب
خروف يحكم يوم القيامة
ويقولون رب الأرباب
ويزعمون أنههم موحدون ويفهومنها بقلوبهم
إن قساوستهم وحاخامات اليهود يدخلون وهم علماء دينهم في الإسلام
بينما لايوجد نظير ذلك لعالم مسلم يدخل دينهم الفاسد المحرف
يا رسول أنت حبيبي أنت وأشهدهم قيلي
انت وأصحابك حبي من بعد إلهي وربي
طرت بحبي
انظروا لهذه الأعجوبة
في الرقم واحد لا غيره وتحدي
يوم 11 شهر 11 عام 1111 هـ
الساعة 11 الدقيقة 11 الثانية كذلك 11 انظر لتكرر الرقم واحد
لا يوجد رقم غير الواحد يحدث معه مثل ذلك
إن القرآن هو الوحيد الذي حفظ لغة قومه لمدة 14 قرن
وهم يقولون كل لغات العالم تتغير كل مئة عام تقريبا وتتحلل
وهو الوحيد الذي نقل عبر العصور ببلغته الأولى
ويحفظه آلاف الناس
كيف يعقل
ما يقولون النصارى ومن على شاكلتهم بعد كل هذا
إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون
المفضلات