اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الترجمان مشاهدة المشاركة
جاء فى سفر التكوين الاصحاح الثانى الفقرة 17

و اما شجرة معرفة الخير و الشر فلا تاكل منها لانك يوم تاكل منها موتا تموت


إذا كانت خطيئة آدم عليه السلام سبب الموت فلماذا ما يزال الموت مستمراً بعد أن فدى المسيح عليه السلام العالم ؟
حتى لو اعتبرنا أن المقصود هنا هو الموت الروحي ... فما هو الجديد الذي قدمه يسوعه؟ وما هو الذي تغير في العالم ؟ فالعالم مازال هو هو ولم يتغير شيء .. فهناك الكافر وهناك المؤمن كما هو الحال من عهد آدم .......... أين الجديد ؟ أليس كان من الأفضل أين يأتي يسوع في هذا الحين بعد المذابح التي جاءت باسم الصليب والحروب العالمية الأولى والثانية والحروب الصليبية ومجالس الدم ومحاكم التفتيس والاستعمار التي هلهل حضارة الأمم ؟ أم أن يسوع كان مستعجل ومشفاضي وكان عاوز يلحق مريم المجدلية والطيب غالي الثمن لتدلك له جسده ولتقضي شهوته الجنسية (شهوة اشتهيت) بدون نقل مباشر على الهواء عبر الأقمار الصناعية ؟