6 وَقَالَ اللهُ: «لِيَكُنْ جَلَدٌ فِي وَسَطِ الْمِيَاهِ. وَلْيَكُنْ فَاصِلا بَيْنَ مِيَاهٍ وَمِيَاهٍ».
7 فَعَمِلَ اللهُ الْجَلَدَ وَفَصَلَ بَيْنَ الْمِيَاهِ الَّتِي تَحْتَ الْجَلَدِ وَالْمِيَاهِ الَّتِي فَوْقَ الْجَلَدِ. وَكَانَ كَذَلِكَ
.
نرى أن ألله أراد فصل المياه فجعل جلد في منتصفها
فأصبحت هناك مياه فوق الجلد و مياه تحت الجلد
و عندما أرتفعت الجلد إلى ما هي عليه الآن
نزلت المياه فيها و أصبحت من مكوناتها