عدد الكروموسومات

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

عدد الكروموسومات

النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: عدد الكروموسومات

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    308
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    10-03-2021
    على الساعة
    06:20 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على الرسول العدنان الذي ببعثته أخرجنا الله من الظلمات من النور
    وبعد
    فهذا ملخص وتنبيه
    التنبيه أنه حدث تعجل في استنتاج النتائج في أمر عدد الآيات التي ذكر بها خلق الإنسان من مادة الخلق تراب وماء وصلصال وحمأ مسنون
    والملخص
    أنها 27 سورة قم 23 في تلك السورة سورة الإنسان
    وعدد الآيات (( الآي )) 49 آية رقم 45 منها في سورة الإنسان وهى الوحيدة
    ولو أخذنا في الإعتبار الآية بسورة النجم رقم 46 من كونها تذكر المادة وذكر الخلق نفسه كفعل إنما نجده مذكورا في الآية رقم 45 قبلها
    ففي هذه الحالة تكون 50 آية وأيضا رقم 46 في سورة الإنسان
    حيث تمثل الأعداد 23 و 45 و 46
    أعداد تعب رقميا عن عدد الكروموسومات البشرية تناسلية وجسدية
    مع كون سورة الإنسان عدد آياتها 31 وترتيبها 76 ومن 31 الى 76 بالضبط 46 عدد ولوكتبناها رأينا ذلك والفارق بينهما =45 ككون الأعداد من 1الى 3 هى ثلاثة والفارق بينهما هو 2 ولعل هذا قمة في التحدي أو قل التناسب المدهش الذي لا نجد لا نظير

    فعدد الكروموسومات المتشابهة والمشتركة بين الذكور والإناث في البشر 45 نظرا لأن الإختلاف يرجع للكروموسوم رقم 46 (x) في الإناث ويرجع في المقابل بالذكور للكروموسوم رقم 46 (y) في الوقت الذي نجد 46 مرة يذكر فيها المسيح ووالدته بالإسم عيسى ومريم واللقب المسيح 35 لصالح المسيح و 11 مرة لصالح أمه مريم وقد قال تعالى ((وجعلناه وأمه آية للعالمين))
    مع كون الآية 91 من سورة الأنبياء فقط لا يد بها اسم من الأسماء الثلاثة السابقة
    ومع هذا فهى الوحيدة بالسورة التي تتحدث عنهما
    وحينئذٍ يكون هناك وضع خاص أي وكأنها قم 47 مجازا
    وهذا قد يناسب كما هو واضح بعض الحالات الخاصة المكتشفة والتي بها 47 كروموسوم راجعة لكل من
    الكروموسومات الجسدية أي الأوتوسومات
    والجنسية y في حالات و الكروموسوم x في حالات أخرى

    بل وعدد الأسما العلم بسورة مريم 46 أكثرها لـوروده 16 مرة هو اسم من أسماء الله الحسنى وهو اسم الرحمن
    وقد ورد 57 مرة بالقرآن
    وقد وجد شيء عجيب ألا وهو :
    سورة مريم تقابل سورة الإنسان في فهرست المصحف الذي يتكون من عمودين اثنين كل منهما يسع 57 إسم من أسماء السور لأن المصحف من 114 سورة
    والعجيب أن اسم الرحمن أول اسم بعد لفظ الجلالة بالمصحف وذكر 57 مرة واسم الرحيم ثاني اسم بالمثل وذُكر 114 مرة والمرة 115 يعود على النبي أي أن 114 مرة يعود على الله
    فالعددان مترابطان بوضوح وهما 57 و114
    أضف الى هذا كون المرة رقم 35 في المرات الـ 46 التي يذكر بها المسيح وأمه هى التي توافق أول آية بسورة مريم وقمها 16 التي يذكر بها اسم مريم
    ((واذكر في الكتاب مريم))
    وانظر
    العدد 16 هو عدد المرات التي ورد بها اسم
    ((الرحمن))
    وانظر الآية قم 4646 في المصحف توافق الآية رقم 16 في سورة (( ق ))
    ((ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد))
    وتسمى سورة الباسقات وهى النخل وقد وجد به مثال للتكاثر الجنسي والغير جنسي بالفسائل
    في الوقت الذي نجد العدد 16 عدد كروموسومات النحل الذكور والتي تنتج من بيض الملكات الغير ملقحة والإناث في حالة الأمهات الكاذبة وهو توالد بكري
    أي بدون أب كالمسيح
    والبحث عن هذا في موقع موسوعة الإعجاز العلمي
    عيسى ابن مريم قرائن علمية وعددية
    والآية 2323 في المصحف هى رقم 73 من سورة مريم وعندها نجد نهايات الآيات ليست بـ (يا) بل بالألف دون الياء
    أضف الى هذا
    أن كلام المسيح من أول قال إني عبد الله وحتى (( هذا صراط مستقيم)) يحتوي على 46 كلمة تتميز عن غيرها من كلمات تلك الآيات التي تنقل لنا كلام المسيح في أنها تحتوي على حرف من حوف ((كهيعص)) المفتتح بها سوة مريم وهى أسماء للحروف الخمسة تنطق كاف ها يا عين صاد وتكتب حروفا كما نرى
    وكلمة واحدة زيادة بها حرف ((ى)) الألف اللينة قضى
    أي 47 في تلك الحالة الخاصة لنطقها ألفا وكتابتها ياءا
    وكما سبق العدد 46 و 47 مثالين على عدد الكروموسومات خلق الله عليه الإنسان في أصغر وحدات بنائه وهى الخلية وصدق الله إذ يقول في محكم آياته ((يزيد في الخلق ما يشاء.....)) الآية وإذ يقول وربك يخلق ما يشاء ويختار..)) الآية
    وقد لاحظنا لمن قرأ البحث أن كلمتي ابن مريم توالت 23 مرة في القرآن وأول ما جاء ذكر المسيح بقول الله عنه ((ابن مريم)) دون أن تسبقها كلمة عيسى أو المسيح في سورة المؤمنون وترتيبها 23 في المصحف والتي صورت مراحل تطور وخلق الإنسان والجنين بالتفصيل في أولها بعد ذكر المؤمنين . فلنردد
    اللهم اجعلنا مؤمنين

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    308
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    10-03-2021
    على الساعة
    06:20 PM

    افتراضي تعقيب

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله
    اقتباس
    أضف الى هذا كون المرة رقم 35 في المرات الـ 46 التي يذكر بها المسيح وأمه هى التي توافق أول آية بسورة مريم وقمها 16 التي يذكر بها اسم مريم
    ((واذكر في الكتاب مريم))
    وذلك لأن متوسط العددين 23 و 46 هو 34.5 أي بالتقريب لأقرب عدد صحيح = 35
    وهما عددا الصبغيات (الكروموسومات)
    والمرة رقم 23 وافقت الآية رقم 46 في سورة المائدة
    وهذا من المناسب جدا لعدد الكروموسومات ويجعل الملاحظة الأولى حول العدد 35 وكونه متتوسط العددين 46 و 23 ليس مجرد صادفة وحتى لوكانت مصادفة فإن مثل هذا كثير وبالتالي يعتبر في حد ذاته إعجاز لأن القرآن يتحدى الإتيان بمثله ولا نرى مثل ذلك إلا في القرآن في الوقت الذي يزداد إيمانهم بالماديات وبعدهم عن الكتب السماوية لأنها لا تخدم دنياهم في حد نظرهم والقرآن ينسخ ما قبله أي لا يمكن لأحد أن يتبع سوااه بعدما أنزله الله على نبي آخر الزمان وبالتالي فهذا التحدي يعتبر دليل على أنه كتاب لكل الأزمنة وليس يصلح غيره ليكون كذلك والدليل ما نراه
    صور متعددة من الوان الإعجاز
    وتحقق التحدي بكل صور الإقناع
    إن القرآن تحداهم بالإتيان بمثل سورة وجذم أنهم لن يفعلوا
    ((مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ (17) صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ (18) أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاء فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصْابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ واللّهُ مُحِيطٌ بِالْكافِرِينَ (19) يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاء لَهُم مَّشَوْاْ فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلَوْ شَاء اللّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (20) يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (21) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشاً وَالسَّمَاء بِنَاء وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقاً لَّكُمْ فَلاَ تَجْعَلُواْ لِلّهِ أَندَاداً وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (22) وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَاءكُم مِّن دُونِ اللّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (23) فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ وَلَن تَفْعَلُواْ فَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (24) سورة البقرة
    إن ترابط الإعجاز في كل الآيات بمختلف موقعها في المصحف من أوله الى أوسطه الى آخره يخرس أيضا المشككين وهما وحقدا بتحريف القرآن أو ما شابه هذا لأن الآيات في مختلف أجزاء القرآن الثلاثين وبالتالي فإن هذا ومثله يجعل الصورة واضحة تماما في كون الترابط دليل على سلامته من التحريف وأنه كما نزل ويكفي أنه الكتاب الوحيد الذي نقل بنفس اللغة التي نزل بها عبر الأزمنة ورغم الإحتلال والحروب ومراحل الضعف التي مر بها المسلمون واختلاطهم بالعجم وتأثر كل منهم بالآخر حتى تغيرت لغة الشعوب إلا من كتابتهم وذلك بفضل القرآن الذي يجب أن نتلوه في الصلاة بلغته التي نزل بها هذا بجانب حفظ الأطفال قبل الكبار له في كل زمان وانتشاره في جنبات العالم الإسلامي بإتساع رقعته مما يجعل أمر نقصان آية أو العكس وليس آية بل حرف أمرا مستحيلا نفس الأمر تقريبا وهو انتشار الكتاب في البقاع المختلفة جعل أمر حذف كل النصوص المذكور فيها النبي وبلده وقومه ودينه ما زالت باقية لأن ذف نص من كل نسخ الكتاب بعد إنتشاره أمر صعب ولذا فهم يعقدون مجامع الآن لتغير بعض النصوص وهذا لم يمنع التحريف لبعض النصوص بسبب حرية الترجمة من لغة للغة وإختلاف طوائفهم ومثل هذه الجزئية سلم منها القرآن بسبب وجود حفظة له تصل درجة حفظهم مع كثرتهم العددية تصل الى حد يستحيل معه ضياع حرف من القرآن
    فكيف بعد هذا وفساد عقيدتهم يسخرون إنهم حتى يجبنون عن التضحية بالنفس والصمود أمام أعداءهم وهذا لضعف اليقين في قلوبهم بل عدم اليقين أصلا وإلا فمن المشهور في العالم بأنه يضحي بنفسه اليهودي أم النصراني أم المسلم
    بجانب نهي الدين عن قتل المرأة الغير محاربة والأطفال والمتعبدين في أماكن العبادة غير المحاربين وهذا قمة في العدل ومن تجاوز فقد تجاوز لقلة علمه أو خطأه في تطبيق نصوص الدين ولا ننسى أنهم يقتلون الأطفال كل يوم والعزل من السلاح ويفتخرون بهذا
    وقد قال النبي عندما قال له الصحابة ألا تدعوا على المشركين قال
    إنني لم أُبعث لعانا
    إنما أنا رحمة
    وقد عصم العالم من شر الطغاة في وقت ساد فيه سيف الدولتين الفارسية والرومانية من أجل مجرد سلطة ونهب خيرات العباد
    وقد صار المسلمون أكثرهم ليسوا من العرب بكثير بل من غيرهم وصدق الله إذ يقول ومن أصدق من الله قيلا ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ (107)سورة الفرقان
    وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن نُّؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ (31) سورة سبأ

عدد الكروموسومات

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. جديد بحثا الكروموسومات والحروف المقطعة في صورة رائعة
    بواسطة عبد الله ابن عبد الرحمن في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-05-2008, 08:57 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

عدد الكروموسومات

عدد الكروموسومات