ومن قبله سواجارت الذي كان يتهم الرسول - صلى الله عليه وسلم – بأنه شهواني ، وبرسوم

المحرقي وغيهم كثير وما خفي كان أعظم .

إنهم يستغلون المناصب الدينية كستار لتحقيق مآربهم وخداع النصارى في دينهم ومادام الإسلام

لا يمنح أحدا من العلماء مثل هذه المناصب الكهنوتية فلا عجب إذن أن يحاربوه!