السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القضية تتمركز في إنكارهم لحادثة الإسراء والمعراج وطالما أنهم ينكرون حدوثها في القدس فقضيتهم محبطة من أساسها.
واتيانهم بكلام فارغ عن وجود مسجد في الطائف لا يثبت أي شيء.
ذلك أنه ولا وجود لذلك المسجد لأن أهل الطائف أصلا لم يستقبلوا الرسول فمتى تم بناء ذلك المسجد المدعى والذي لم أسمع به قط؟
الطائف لم يكن بها أي مسجد قبل الهجرة وحادثة الإسراء والمعراج تمت قبل الهجرة بأعوام طويلة فما هو هذا المسجد الأقصى في الطائف؟
وكيف يكون هناك مسجد والرسول عليه الصلاة والسلام قد لوقي بجفاء تام من أهل الطائف؟
ومن عمق الكذبة لم يتم بناء مسجد واحد بل مسجدين ياله من خبث وتضليل يهودي معروف عن أفضل رجل فيهم أبناء ثامار الزانية لعنة الله عليهم الذي لم تخل سفر في التوراة من لعنهم.
شعب ملعون بشهادة توراتهم ويريدوننا أن نصدقهم ونتقبل بحوثهم وفرضياتهم.
عليهم أن يثبتوا أولا أن فلسطين ليست ملكا للكنعانيين وأنهم مجرد غجر رحل لا أرض لهم ولا ميراث فحتى لو كان نبي الله إبراهيم قد أورث تلك الأرض لذريته فكتابهم يؤكد أن الميراث للإبن الأكبر وهو إسماعيل حتى ولو كان ابنا لزوجة مكروهة 21 تثنية الإشتراع – التوراة
هذا غير الكثير جدا من الأدلة الأخرى التي تثبت أنها أرض الكنعانيين والكنعانيين دخلوا في الإسلام كغالبية.
سياسية دينية المهم أن أرض فلسطين والأردن وكل الشام ليست ملكا لبني يعقوب وكل رواية تصف دخولهم لها تدل على أن ذلك تم بالاغتصاب والنهب والسلب ومن التوراة فليأتوا بدليل من القرآن يأمر بقتل أهل فلسطين لاستعمارها ونهب ممتلكاتها وحرق محاصيلها وبقرها وغنمها وحميرها.
هؤلاء الخنازير يتباكون حتى اليوم أمام سور بناه سليمان القانوني ويدعون أنه ما تبقى من هيكل سليمان، رغم أن علماء الآثار قد أكدوا أن البناء لا يزيد عمره بأي حال من الأحوال عن ألف سنة. من عظم التدليس اليهودي أنهم يريدون العالم أن يبلع كذبة بذلك العمق، اندثر الهيكل وكل ما به وهو المبني من معادن ولم يندثر السور المبني من حجر وطين. غباء اليهودي بطبيعته غبي ومخه لا يزيد عن مخ الحمار فهما وعنادا.
هنا تفصيل للقضية والتي تفصل فيها حادثة الإسراء والمعراج ولسنا مكفلين بالأخذ بهرطقات اليهود.
http://www.ikhwanonline.com/Article....1390&SecID=452
قال مسجد في الطائف قال.
المفضلات