.
للأسف حضرتك كذاب كما تعودنا منك .
ليه ؟ أقولك ليه !
أنا لم احذف لك مداخلة ...... هذا أولاً
ثانياً : حضرتك تقول انك قمت بالرد عليَّ ... وهذا كذب ولم يحدث .
لأنني سألتك عن كون يسوعك كاذب وذكر فقرات ونسبها للعهد القديم والعهد القديم بريء منها ..... ولكن حضرتك أثبت أن يسوعك كذب وقلت بالحرف : يعنى بتتريق عليا ولا اية مش فاهم
وهذا دليل على انك عجزت في نصرة يسوعك وأثبت أنه كاذب وأن ما جاء على لسانه ليس من العهد القديم ونسبه بالباطل لبعض الأسفار بالكذب .
رديت ؟
وقلت إيه بقى ؟!
يكفي أن الدكتور اللاهوتي "جورج حبيب بباوي" أعلن أن الكنائس المسيحية القبطية تباح فيها الدعارة وتجارة المخدرات وغسيل الأموال والزنا والتحرشات الجنسية داخل غرفة تجلي الرب وغرف الأعتراف والفساد الأخلاقي والعقائدي .......... فكيف سترد ؟!
طبعاً الموقف صعب جداً وقد قال (دومبريديجر جايلر فون قيصربرج Domprediger بقوله Geiler von Kayserberg (إن المرأة فى الدير ليست إلا عاهرة)
فانصحك وانصح كل رب اسرة وكل امرأة مسيحية ارتداء حزام العفة الذي اوصى به يسوع لتجنب حالة الهيجان التي أصابت القساوسة والرهبان وإللي فات مات وابتدوا صفحة جديدة .
فقد أشار الكتاب المدعو مقدس إلى هذا الحزام حيث قال :
لو 12:36
وانتم مثل اناس ينتظرون سيدهم متى يرجع من العرس حتى اذا جاء وقرع يفتحون له للوقت
يقول : القدِّيس باسيليوس الكبير ضمن تفسيرات القمص تادرس المالطي بإنجيل لوقا الإصحاح الثاني عشر الفقرة السادسة والثلاثين بالبند العاشر
* ما هي الأحقاء الممنطقة إلا الجسد العفيف الذي يسلك كما في حالة انضباط وتأدب؟ وما هي السرج الموقدة إلا النفوس الملتهبة بروح الله واهب الإنارة؟ ومن هم الأناس الذين ينتظرون سيِّدهم إلا طاقات الإنسان ودوافعه بكل عواطفه وأحاسيسه ومواهبه ؟... الكل يعمل كما في يقظة من أجل العريس القادم ليملك.
• ومازال الكلام على لسان القدِّيس باسيليوس الكبير : تمنطق الأحقاء وربطها بجلد ميت (حزام جلدي يسمى المنطقة)![]()
من حولها يعني أن الإنسان يمارس إماتة هذه الأعضاء
التي تضم بذار الشهوة والدنس
، فيعرف علي الدوام وصيَّة الإنجيل: "لتكن أحقاؤكم ممنطقة"، مطبقًا ذلك كتفسير الرسول: "فأميتوا أعضاءكم التي علي الأرض الزنا النجاسة الهوى الشهوة الرديَّة" (كو 3: 5). نجد في الكتاب المقدَّس الذين يمنطقون أحقاءهم هم وحدهم الذين يهلكون بذار الشهوة الجسديَّة، مترنمين بقوَّة، مرددين كلمات الطوباوي داود: "قد صرت كزقٍ في الدخان" (مز 119: 83).
وعلى الكنيسة صرف حزام لكل قس وراهب واسقف لتجنب الفضائح .
أهم شيء ان حضرتك متكنش زعلان من الحقائق التي نعلنها لك من خلال المصادر المسيحية بالصوت والصورة .
زكريا بطرس يقول أن يسوعك المسيح داخل المصران الغليظ ... صحيح الكلام دا ؟ وانت إيه رأيك في القرف دا ؟! هل يسوعك داخل مؤخرة الناس مختلط مع مكونات المصران الغليظ ؟ وهل يمنع أن يكون يسوعك داخل دبر كلب طالما أن زكريا بطرس أباح ليسوعك أن يكون داخل كل مصران غليظ ؟
.
المفضلات